Sen Ey Bir Aşk Gibi Bedenime Gömülmüş Yara!
في أرضي شذي يملأصدري، مثيرا قدامى الشهوات، و شهوة هي دوما باقية هناك أرامم على الأرصفة الحجر يتناقشون، يتصايحون، تحت أقواس البيوت القديمة، بين باعة الخضار و الجلود، بين الحمارين و الحقالين، على شفا الوادي حيث نلعب بين الشوك و الأقاحي ... ثم جاء عصر المجاعة . و ما عادت عشرة أرغفة تكفي فما واحدا لا يضحك أو يغني إلا من بين أنياب دامية . من صبح لصبح، حبييتي، تقطر الساعات أصواتا سوداء كلها، و الشمس تأتي بظلمة مالحة، جارحة . ... و أرضي فيها شذي يدب في الوعي، موقظا شهوات قدامى تتواثب كعطر امرأة أحببتها يوما و غادرتها و في كفي فوح من شعر ها، كلها زارني الفوح من حيث لا أدري استعدت مذاقى اللذة من شفتيها في الأرض عبير لأغاني، تراتيل منسية تنطلق انطلاق الجن من القماقم . ( لا، لست وحدي الآن في الظل أصغي إلى دقدقة من ساعة قديمة في الأرض حولي مياه تصب عنيدة طوفانها ) ... قبضت يدي على فراشة