Kayıtlar

فإنّ أحاديثَ الحَبيبِ مُدامي...İbnul Farid

Resim
“Benim Hakkımda Kötü Söz Söylese Bile,  Sevdiğimin Adını Tekrar Söyle,  Çünkü Sadece Sevdiklerimin İsimlerini Duymak  Beni Sarhoş Eder Ve Kendinden Geçirir. " أدِرْ ذِكْرَ مَن أهْوى ولو بمَلامِ     فإنّ أحاديثَ الحَبيبِ مُدامي ليَشْهَدَ سَمْعِي مَن أُحبُّ وإن نأى    بطَيفِ مَلامٍ لا بطَيفِ مَنام كأنّ عَذولي بالوِصالِ مُبَشّرِي       وإن كنتُ لم أطمَعْ بِرَدّ سلام بِرُوحيَ مَن أتلفْتُ روحي بحُبّها     فحانَ حِمامي قبلَ يومِ حِمامِي أُصَلّي فأشدو حين أتلو بِذِكْرِهَا      وأطْرَبُ في المحراب وهي إمامي وبالحَج إن أحرَمتُ لبَيّتُ باسْمها     وعنَها أرى الإِمساكَ فِطْرَ صيامي أروحُ بقلبٍ بالصّبابةِ هائمٍ       وأغْدُو بطَرْفٍ بالكآبة هامِ ولم يُبْقِ منّي الحبُّ غيرَ كآبَةٍ       وحُزْنٍ وتبريحٍ وفرْطِ سَقام وفي وَصْلِهَا عام لدَيّ كلَحْظَةٍ       وساعةُ هِجْرانٍ عَلَيَّ كعامِ بمن أهتدي في الحبّ لو رُمْتُ سَلوَةً    وبي يَقْتَدي في الحبّ كلُّ إمام ولمّا تلاقَينا عِشاءً وضمَّنا      سواءُ سبيلَيْ دارِها وخيامي فَرَشْتُ لها خدّي وِطاءً على الثّرَى     فقالت لكَ البُشْرَى بلَثْمِ لِثامي وب

KASİDE-İ HAMRİYYE İbnul Farid

İbnu'l Fârıd [z] , yaşadığı dönemde Mısır'da, tasavvufî düşünceyi şiirlerinde en güzel işleyen şâir olarak anılmaktadır. O şiirleriyle hem doğuda hem de batıda meşhur olmuş bir kimsedir. Şiirleri arasında en fazla ilgi görenlerden birisi Kasîde-i Hamriyye' dir. Bu kasidenin pek çok şerhinin yapılmış olması bu gerçeğin bir ifadesi olsa gerektir. Siyaset ve düşünce tarihimizin Önemli şahsiyetlerinden biri olan Kemâl Paşazâde de, Kasîde'yi şerhedenler arasında yer almaktadır. Kasîde-i Hamriyye شَرِبْنَا على ذكْرِ الحبيبِ مُدامَةً سكِرْنَا بها من قبل أن يُخلق الكَرْمُ لها البدرُ كأسٌ وهيَ شمسٌ يُدِيرُهَا هلالٌ وكم يبدو إذا مُزِجَتْ نَجم ولولا شذَاها ما اهتدَيتُ لِحانِها ولولا سَناها ما تصَوّرها الوَهْمُ ولم يُبْقِ منها الدّهْرُ غيرَ حُشاشَةٍ كأنّ خَفاها في صُدور النُّهى كتْم فإن ذُكرَتْ في الحَيّ أصبحَ أهلُهُ نَشاوى ولا عارٌ عليهمْ ولا إثم ومِنْ بينِ أحشاء الدّنانِ تصاعدتْ ولم يَبْقَ منها في الحقيقة إلاّ اسمُ وإن خَطَرَتْ يوماً على خاطرِ امرىء

Aşk Birini Seçerse

Resim
  "Divan'ül Fârid"   هو الحُبّ فاسلم بالحشا ما الهَوى سهلَ فما اختارَهُ مُضْنى به وله عقْلُ وعِشْ خالياً فالحُبّ راحتُهُ عَناً وأَوّلُهُ سُقْمٌ وآخرُهُ قَتْلُ ولكنْ لديّ الموتُ فيه صَبابةً حياةٌ لمَن أهوى عليّ بها الفضل فإن شئتَ أن تحيا سعيداً فمُتْ بِهِ شهيداً وإلاّ فالغرامُ لهُ أهْل تَمَسّكْ بأذْيالِ الهَوَى واخْلَعِ الحيا وخَلّ سَبيلَ الناسكينَ وإن جَلّوا وقُلْ لقتيلِ الحبّ وَفّيتَ حقّه وللمدعي هيهاتِ ما الكَحَلُ الكَحْل أحِبّايَ أَنتُم أَحسَنَ الدّهرُ أم أسا فكونوا كما شئتمْ أنا ذلك الخِلّ وتعذيبُكُمْ عذبٌ لدَيّ وجَورُكم عليّ بما يقضي الهوى لكُمُ عدل أَخَذتُمْ فؤادي وهوَ بَعضي فما الذي يضُرّكُمُ لو كان عندكُمُ الكُلّ نَأَيْتُمُ فغيرَ الدَّمعِ لم أرَ وافياً سوى زَفْرَةٍ من حرّ نار الجوى تغلو وقد صَدِئَتْ عيني برُؤية غيرها ولَثمُ جفوني تُرْبَها للصَّدا يجلو وقد عَلِمُوا انّي قتيلُ لِحاظِها فإنّ لها في كلّ جارحةٍ نصْل وإن ذُكرَتْ يوماً فخُرّوا لذِكرها سجوداً وإن لاحت الى وجهها صَلّوا وفي حُبّها بِعْتُ السعادةَ بالشّقا