Print Friendly and PDF

EBUL HASAN ŞÂZELİ HİZB U DAİRESİ



İçinde İsm-i âzam sırları vardır.
Bir kere dahi okuyan imanla bu dünyayı terk eder.
Askere giden gençlerin muhafazası için yazılması tavsiye edilmiştir.
Ebu’l Hasan Şâzeli Efendimizden Allah Teâlâ razı olsun.

حزب الدائرة   لسيدي أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه وقدس روحه

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
لاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلاَ بِاللهِ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ بِكَ مِنْكَ إلَيكَ، أسْتَغْفِرُكَ وَأتوبُ إلَيكَ فَأغْفِر وَتُب عَلَىَّ لاََّ إِلَهَ إِلاَّأَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ، بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ} {الم. ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَرَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ. الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ. والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ. أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} {وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَّإِلَهَ إِلاَّهُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ اللّهُ} {لاَإِلَهَ إِلاَّهُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَتَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّبِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} {آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَنُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ} {لاَيُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْأَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَتَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَطَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ} {قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} {تُولِجُ اللَّيْلَ فِي الْنَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الَمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ}. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ. سَلَامٌ قَوْلاً مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ. قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ. مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لا يَبْغِيَان.
الر كهيعص طّس حم عسق ق ن. جِبْرَائيلٌ مِيْكَائِيْلٌ إسْرَافِيلٌ عِزْرَائِيْلٌ عَلَيْهِمْ  السَلاَمْ  أبُوْ بَكْرٍ عُمَرِ عُثمَانِ عَلِىٍ أَبُوْ اَلْحَسَنِ اَلْشّاذُلِى رَضِىَ اَللهُ عَنهُم
 اَللهُ اَكْبَرُ  7 defa .
{إِن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّن السَّمَاء آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ}
حَكَمَتُ عَلىَ أنْفُسِ أَعْدَائِي الَّطاَءُ طَهَُوُرٌ 7 defa .
لا إله إلاَّالله. بَاءٌ. سَلامٌ قَوْلاً مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ قََََلِقتْ عُقُوْلهُم بِالقَافْ  بَِدْعَقٌ  defa . 7
سُبْحَانَ اللهِ  7 defa .
{سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاء وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ}
حَاءٌ. فَتَحْتُ بها الاِْسْتِمْطارِ مِنَ اْلفَتاَّحِ الْعَليِمِ مَحْبَبَه   defa . 7
يَاسَّلامُ   defa .
سَلَبْتُ بِالسِيْنٍ عَن نَفْسِى وَأهْلِى وَمَالِى وَوِلْدِى جَمِيعِ اَلْمَضَارِ صُوَّرَاهٌ  7 defa .
الْحَمْدُ لله  7 defa
عَيْنٌ مَلأتْ قَلْبِىَ عِزّةً وَنُوْراً مَحْبَبَه    defa .
يَا سَّلامُ   defa 7
سِيْنُ أَسْأَلُكَ بِالسَنَاءِ الأعْظَم أنْ تَعطِيْنِى مُفْتَاحَ قَلبِي سَقْفََاطِيسٌ    defa . 7
اللهُ   defa . 7 
رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ. أَسْأَلُكَ حَوْلاً مِنْ حَوْلِكَ وَقُوَّةً مِنْ قُوَّتِكَ وَتَأيداً مِنَ تَأيدِكَ حَتى لاَ أرى غَيرِكَ وَلاَ أشهَدَ سِواكَ
 سَقََاطِيمٌ  defa . 7
أحُونٌ قَافٌ آدُمَّ حَمَّ هَاءٌ آمِينٌ.
 {مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً. }اَلْلّهُمّ بِحَقِ مُحَمَّدٌ وَجِبْرَائيلٌ وَمِيْكَائِيْلٌ وَإسْرَافِيلٌ وَعِزْرَائِيْلٌ وَاَلْرَّوْحٌ عَلَيهِمُ اَلْصِلاةِ وَاَلْسَلاَمِ بِحَقِ أبُوْ بَكْرٍ اَلْصّدّيْقِ وَعُمَرِ اَلْفَارُوْقِ وَعُثمَانِ بنَ عَفّانِ وَعَلِىٍ بنَ أبِى طَالِبِ وَأَبُوْ اَلْحَسَنِ اَلْشّاذُلِى رَضِىَ اَللهُ عَنهُم أنَ تَقضِى حَاجَتى وَتَكْفِينى مُهِمَاتي.
اَلْلّهُمّ يَاعَظِيم عَظَمَتُكَ وقَايَتِي مِنْ اَلْقَوْمِ اَلْظَالِمِينَ وَجَمَالي عَلىَ اَلعَالَمِيْنَ فَعَضِدْنِي بِالمَلاَئِكَةِ أجْمَعِيِنَ وَإسْتَجِب لى إنَكَ أنتَ اَلْسَمِيْعُ اَلْعَلِيْمُ  


لسيدي أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه وقدس روحه

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
لاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلاَ بِاللهِ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ بِكَ مِنْكَ إلَيكَ، أسْتَغْفِرُكَ وَأتوبُ إلَيكَ فَأغْفِر وَتُب عَلَىَّ لاَّإِلَهَ إِلاَّأَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ، بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ} {الم. ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَرَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ. الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ. والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ. أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} {وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَّإِلَهَ إِلاَّهُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ اللّهُ} {لاَإِلَهَ إِلاَّهُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَتَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّبِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} {آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَنُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ} {لاَيُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْأَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَتَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَطَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ} {قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} {تُولِجُ اللَّيْلَ فِي الْنَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الَمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ}.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ. سَلَامٌ قَوْلاً مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ. قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ. مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لا يَبْغِيَان.
الر كهيعص طّس حم عسق ق ن. جِبْرَائيلٌ مِيْكَائِيْلٌ إسْرَافِيلٌ عِزْرَائِيْلٌ عَلَيْهِمْ السَلاَمْ أبُوْ بَكْرٍ عُمَرِ عُثمَانِ عَلِىٍ أَبُوْ اَلْحَسَنِ اَلْشّاذُلِى رَضِىَ اَللهُ عَنهُم اَللهُ اَكْبَرُ 7 مرات.
{إِن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّن السَّمَاء آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ}
حَكَمَتْ على أنْفُسِ أعدائي الطاء طَهَُوُرٌ 7مرات.
لا إله إلاَّالله.
بَاءٌ. سَلَامٌ قَوْلاً مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ قَلِقتْ عُقُوْلهُم بِالقَافْ بِدْعَقٌ 7 مرات.
سُبْحَانَ اللّهِ 7 مرات.
{سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاء وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ}
حَاءٌ. فَتَحْتُ بها الاستمطار من الفتاح العليم مَحْبَبَه 7 مرات.
يَاسَّلامُ 7 مرات.
سَلَبْتُ بِالسِيْنٍ عَن نَفْسِى وَأهْلى وَمَالى وَوِلْدِى جَميع اَلْمَضَار صُوَّرَاهٌ 7 مرات.
الْحَمْدُ للّه 7 مرات
عينٌ مَلأتْ قَلبِىَ عِزّةً وَنُوْراً مَحْبَبَه 7 مرات.
يَا سَّلَامُ 7 مرات
سِيْنُ أَسْأَلُكَ بِالسَنَاءِ الأعْظَم أنْ تَعطِيْنِى مُفْتَاحَ قَلبِي سَقْفََاطِيسٌ 7 مرات.
اللهُ 7 مرات.
رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ. أَسْأَلُكَ حَوْلاً مِنْ حَوْلِكَ وَقُوَّةً مِنْ قُوَّتِكَ وَتَأيداً مِنَ تَأيدِكَ حَتى لاَ أرى غَيرِكَ وَلاَ أشهَدَ سِواكَ سَقََاطِيمٌ 7مرات.
أحُونٌقَافٌآدُمَّحَمَّهَاءٌ آمِينٌ. {مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً. }
اَلْلّهُمّ بِحَقِ مُحَمَّدٌ وَجِبْرَائيلٌ وَمِيْكَائِيْلٌ وَإسْرَافِيلٌ وَعِزْرَائِيْلٌ وَاَلْرَّوْحٌ عَلَيهِمُ اَلْصِلاةِ وَاَلْسَلاَمِ بِحَقِ أبُوْ بَكْرٍ اَلْصّدّيْقِ وَعُمَرِ اَلْفَارُوْقِ وَعُثمَانِ بنَ عَفّانِ وَعَلِىٍ بنَ أبِى طَالِبِ وَأَبُوْ اَلْحَسَنِ اَلْشّاذُلِى رَضِىَ اَللهُ عَنهُم أنَ تَقضِى حَاجَتى وَتَكْفِينى مُهِمَاتي.
اَلْلّهُمّ يَاعَظِيم عَظَمَتُكَ وقَايَتِي مِنْ اَلْقَوْمِ اَلْظَالِمِينَ وَجَمَالي عَلىَ اَلعَالَمِيْنَ فَعَضِدْنِي بِالمَلاَئِكَةِ أجْمَعِيِنَ وَإسْتَجِب لى إنَكَ أنتَ اَلْسَمِيْعُ اَلْعَلِيْمُ
.

---------------------------------------

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ومولانا محمد أفضل الخلق أجمعين ، ثم الرضا والتسليم عن مولانا الامام البر الرحيم سيدى سلامه ابن حسن الراضى وخلفائه ومحبيه أجمعين ــــــــــــــــ وبعد
يشرفنى أن أقدم لكم حزب اللطف لمولانا سيدى أبى الحسن الشاذلى رضى الله عنه وأرضاه كما نقرؤه فى مجالس الطريقه الحامديه الشاذليه
لا تنسونا من صالح دعواتكم

ــــــــــــــــــ
حزب اللطـــف لسيدي أبى الحسن الشاذلي  رضي الله عنه

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

(( الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّين ِإِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ آمين )) ، اللَّهُمَّ اجْعَل أفْضَلَ الصَّلوَات وأنْمَي البَرَكَات فِي كُلِ الأوقَات عَلى سَيِدْنَا مُّحَمَّدٌ أكْمَل أهْل الأرْضِ والسمواتِ ، وسلِم عَليهِ يَارَبَّنَا أزكي التَحِيَات في جَميعِ الحَضَرات ، اللَّهُمَّ يَا مَن لُطْفهِ بخَلْقِهِ شَاملٌ وَخَيِره لعبَدهِ واصلٌ ، لاتُخْرجنا عَن دائرةِ الألطَّاف وآمنا مِن كُلِ مَا نخَاف، وكُنْ لنا بلطفِكَ الخَفي الظَاهر يَابَاطِن يَاظاهر، يا لطِيفُ نسألَكَ وقَايةَ اللطفِ في القَضَاء والتَسلِيم مَعَ السلاَمةِ عِندَ نزُولهِ والرِضَا ، اللَّهُمَّ إنَكَ أنْتَ العَلِيمُ بمَا سَبَقَ في الأزْلِ فَحُفَنا بلطفِكَ فيما نَزَلِ يَا لَطِيفَ لَمْ يَزلْ ، واجعَلنا في حِصنِ التَحصِين بِكَ يَا أَّوْلُ ، يَامَن إليِه المُلتَجأُ وعَليِهِ المُعَوَلُ ، اللَّهُمَّ يَامَن ألقَى خَلقهِ في بَحرِ قضَائهِ وحَكَمَ عَليهِم بحكمِ قهرهِ وابتلائِهِ ، اجْعَلنا مِمَن حُمِلَ في سَفِينةِ النجاةِ ووقِي مِن جَميعِ الآفاتِ ، اللَّهُمَّ مَن رَعَتْهُ عَيِنُ عنَايَتَكَ كَانَ مَلطُوفَاً بِهِ في التَقدِيرمَحفُوظَا ملحوظاً برعَايِتِكَ يَا قَدِير يَا سَمِيعُ يَا قَرِيبُ يَا مُجِيب الدُعَاَء ، إرْعنَا بعَينِ رعَايتكَ يَاخَيرَ مَن رَعَي ، الهى لُطْفُكَ الخَفِي ألطَف مِن أن يُريَ وأنْتَ اللَطّيِفُ الذي لَطّفتَ بجَميعِ الوَريَ ، حَجَبتَ سَرَيَان سِركَ فِي الأكوَان فلاَيَشْهدهُ إلا َأهْل المَعْرفَةِ والعَيِان ، فَلَمَّا شَهِدُوا سِرَ لُطفِكَ بكُلِ شيءٍ أمِنْوُا به مِن سُوءِ كُلِ شَيءٍ ، فَأشْهَدنِا سِرَ هَذا اللُطف الوَاقِي مَا دَاَمَ لُطْفُكَ الدَّاَئِمُ البَاَقِي ، الهنا حُكْمُ مَشِيئَتكَ فِي العَبِيد لاَ تردهُهمَّةَ عَارِفٌ وَلاَ مٌرِيدٌ ، لَكِن فَتَحتَ لنا أبْوُابَ الألطَاف الخَفِية المَانِعَةُ حصُونها مِن كُلِ بَليِة ، فأدْخِلنا بلُطْفِكَ تِلكِ الحُصُونُ يَا مَن يَقُولُ للشَيءِ كُنْ فَيَكُونُ ، اللَّهُمَّ أنْتَ اللَطِيفُ بعبَادِكَ لاَسِيَمَّا بأهْلِ مَحَبَتِكَ وَوِدَادِكَ ، فبأهْلِ المَحَبَةِ وَالوُدَادِ خُصَّنِي بلطَائِفِ اللُطْف يَاجَوَاد ، اللَّهُمَّ اللُطْفُ صِفَتكَ وَالألْطَافُ خَلقِكَ وَتَنْفِيذُ حُكْمِكَ فِي خَلقِكَ حَقكَ ، ورَأفةَ لُطْفِكَ بالمَخلُوقِينَ تَمنَع إسْتقصَاءَ حَقَكَ فِي العَالَمِينَ ، وَقَدْ لَطَفْتَ بنا قَبلَ كَوُنِنا ونحن للُطْفِ غَيرَ مُحتَاجين ، أفَتَمْنَعنا مِنهُ مَعَ الحَاجَةِ لهُ وأْنْتَ أرْحَمَ الرَاحْمِينَ ، حفنا بلُطْفِكَ الكَافِي فى وَجُودِكَ الوَافى ، الهنا لُطْفِكَ هُوَ حِفْظكَ إذَّا رَعِيتَ ، وَحِفْظكَ هُوَ لُطْفِكَ إذَّا وَقِيتَ ، فأدخْلنا سُرَادِقَاتِ لُطْفِكَ واضْرب علينا أسوَارَ حِفظِكَ ، يَالَطْيِفٌ نسأَلَكَ اللُطفَ ابَدا ،َيَاحَفِيظٌ قِنا السوء وَشَرَ العِدا ، َيَالَطْيِف، َيَالَطْيِف ، َيَالَطْيف ، مَن لعَبدِكَ العَاجزُ الخَائفُ الضَّعِيفُ ، اللَّهُمَّ كَما لَطَفْتَ بِي قَبلَ سُؤَالي وَكَوْنِي ، كُن لِي لاَعَليّ يَا أمين وَعَوْنِى ، اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ العَزِيز‘ آنِسَنِي بِلُطفِكَ يَا لَطِيف ، آنس الْخَائِف فِي حَالِ المُخِيف، تَأَنَستُ بِلُطفِكَ يَالَطِيف ، َوْقِيتُ بِلُطفِكَ الْرَديَ وَتَحَجَبتُ بِلُطفِكَ عن الْعِدا ، يَالَطِيفُ يَاحَفيظُ والله من ورائهم محيط ، بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ ، نَجَوْتُ مِن كُلِّ خَطبٍ جَسيم بِقَوْلِ رَبِّيَ وَلاَيَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ، سَلِمتُ مِنْ كُلِّ شَّيْطَانٍ وَحَاسِدٍ بِقَولِ رَبِّي وَحِفْظاً مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ ، كُفِيتُ كُلَّ هَمٍ فِي كُلِّ سَبيلٍ بِقَولي حَسْبيَ اللهُ وَنَعْمَ الْوَكِيلُ ، اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الذى يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ، لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَانفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ، اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم من النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ، لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ ... فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ، لإيلافِ قُرَيْشٍ إِيلافِهِمْ رِحْلَة الشِّتَاء وَالصَّيْفِ فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ الَّذِي أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ ، َإكْتَفَيتُ بـكهيعص ، وَإحْتَمَيتُ بـ حم عسق ، َقَولُهُ الْحَق وَلَهُ الْمُلكُ ، سَلامٌ قَوْلاً مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ ، أحون ق أدم حم هاء آمين ، اللَّهُمَّ بِحَقِ هَذِهِ الأسْرَار قِنا الشَرَ وَالأشْرَار، وَكُلَّ مَا أنتَ خَالِقَهُ مِن الأكدَار، قل مَن يَكْلَؤُكُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَار ،ِ بِحَقِ كِلاَءَةِ رَحْمَّانِيتَكَ إكْلأنا وَلاَتَكِلنا إلِى غَيرِ إحَاطَتِكَ ، رَبِّ هَذا ذُل سْؤَالي فى بَِابِكَ َلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلاَبِكَ ، اللهم صل على من أرسلته رحمة للعالمين ، محمد خاتم النبيين صلى الله عليه وسلم ومجد و عظم و شرف و كرم ، سيدي لا تخلني من الرحمة و الأمان يا حنان يا منان ، وسلام على جميع الأنبياء و المرسلين ، و الحمد لله رب العالمين .

Not: Bazen Büyük Dosyaları tarayıcı açmayabilir...İndirerek okumaya Çalışınız.

Benzer Yazılar