Yalnız Kalmışların Red Edilmeyen Niyazı
İbn-i Atâullâh El –İskenderî kuddise
sırruhu aşağıdaki Allah Teâlâ’ya münacaat ve duasını bir kere olsun okuyun. Okurken
derilerinize kadar işleyecek bu arz-u niyazdan sonra Rabbimin bir lutf-u ve
ihsanı sizlere ulaşacağına iman ve itikat ederim.
Arapça bilmeyenler Türkçe
mealini okusunlar. Kur'ân-ı Kerim okumasını bilenler yavaş yavaş olsa da
Arapçasından bir kere okumaya çalışsınlar. Vaktin zuhuratından nasipdâr olmak
buna derler. İbn-i Atâullâh El –İskenderî kuddise sırruhu-nun Hikem isimli
eseri için meşhur bu söz hakikat delilidir.
“NAMAZDA
KUR'ÂN-I KERİM'DEN BAŞKA BİR KİTAP OKUMAK CÂİZ OLSAYDI EL-HİKEM de OKUNURDU.”
إِلهِي، عَلِّمْنِي مِنْ عِلْمِكَ المَخْزُونِ، وَصُنِّي بِسِرِّ
اسْمِكَ المَصُونِ
“Ey Allah Teâlâ’m Hazinendeki gizli ilimden
bana da öğret ve beni korunmuş gizli ism-i azâm’ın ile koru
مناجاة
– ابن عطاء الله السكندري
بسم
الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
إِلهِي، أَنا الفقير فِي غناي , فَكَيْفَ لا أَكُونُ فقيرا فِي فَقْرِي؟
إِلهِي، أَنا الجاهِلُ فِي
عِلْمِي، فَكَيْفَ لا أَكُونُ جَهُولاً فِي جَهْلِي؟
إِلهِي، إِنَّ اخْتِلافَ
تَدْبِيرِكَ وَسُرْعَةَ حُلولِ مَقادِيرِكَ مَنَعا عِبادَكَ العارِفِينَ بِكَ عَنِ
السُّكُونِ إِلى عَطاءٍ وَاليَّأْسِ مِنْكَ فِي بَلاءٍ
إِلهِي، مِنِّي ما يَلِيقُ
بِلُؤْمِي، وَمِنْكَ ما يَلِيقُ بِكَرَمِكَ
إِلهِي وَصَفْتَ نَفْسَكَ
بِاللُّطْفِ وَالرَّأْفَةِ بِي قَبْلَ وُجُودِ ضَعْفِي،
أَفَتَمْنَعُنِي مِنْهُما بَعْدَ وَجُودِ ضَعْفِي؟
إِلهِي، إِنْ ظَهَرَتِ
المَحاسِنُ مِنِّي فَبِفَضْلِكَ، وَلَكَ المِنَّةُ عَلَيَّ
وَإِنْ ظَهَرَتِ المَساوِيُ مِنِّي فَبِعَدْلِكَ، وَلَكَ
الحُجَّةُ عَلَيَّ
إِلهِي، كَيْفَ تَكِلُنِي إلى
نَفْسي وَقَدْ تَوَكَّلْتَ لِي؟
وَكَيْفَ أُضامُ وَأَنْتَ النَّاصِرُ لِي، أَمْ كَيْفَ
أَخِيبُ وَأَنْتَ الحَفِيُّ بِي؟
ها أَنا أَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ
بِفَقْرِي إِلَيْكَ
وَكَيْفَ أَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِما هُوَ مَحالٌ أَنْ
يَصِلَ إِلَيْكَ؟
أَمْ كَيْفَ أَشْكُو إِلَيْكَ حالِي وَهُوَ لا يَخْفى
عَلَيْكَ؟
أَمْ كَيْفَ أُتَرْجِمُ بِمَقالِي وَهُوَ مِنْكَ بَرَزَ
إِلَيْكَ؟
أَمْ كَيْفَ تُخَيِّبْ آمالِي وَهِي قَدْ وَفَدَتْ
إِلَيْكَ؟
أَمْ كَيْفَ لا تُحْسِنُ أَحْوالِي وَبِكَ قامَتْ
إِلَيْكَ؟
إِلهِي، ما أَلْطَفَكَ بِي مَعَ
عَظِيمِ جَهْلِي، وَما أَرْحَمَكَ بِي مَعَ قَبِيحِ فِعْلِي
إِلهِي، ما أَقْرَبَكَ مِنِّي وَما أَبْعَدَنِي عَنْكَ
إِلهِي، ما أَرْأَفَكَ بِي، فَما الَّذِي يَحْجُبُنِي
عَنْكَ؟
إِلهِي، عَلِمْتُ بِاخْتِلافِ
الآثارِ وَتَنَقُّلاتِ الأطْوارِ
أَنَّ مُرادَكَ مِنِّي أَنْ تَتَعَرَّفَ إِلَيَّ فِي
كُلِّ شَيءٍ حَتَّى لا أَجْهَلَكَ فِي شَيءٍ
إِلهِي، كُلَّما أَخْرَسَنِي
لُؤْمِي أَنْطَقَنِي كَرَمُكَ وَكُلَّما آيَسَتْنِي أَوْصافِي أَطْمَعَتْني
مِنَنُكَ
إِلهِي، مَنْ كانَتْ مَحاسِنُهُ
مَسَاوِيَ فَكَيْفَ لا تَكُونُ مَساوِؤُهُ مَساوِيَ؟
وَمَنْ كانَتْ حَقائِقُهُ دَعاوي فَكَيْفَ لا تَكُونُ
دَعاواهُ دَعاوي؟
إِلهِي، حُكْمُكَ النَّافِذُ
وَمَشِيئَتُكَ القاهِرَةُ لَمْ يَتْرُكا لِذِي مَقالٍ مَقالاً، وَلا لِذِي حالٍ
حالاً
إِلهِي، كَمْ مِنْ طاعَةٍ
بنَيْتُها وَحالَةٍ شَيَّدْتُها هَدَمَ اعْتِمادِي عَلَيْها عَدْلُكَ، بَلْ
أَقالَنِي مِنْها فَضْلُكَ
إِلهِي، إِنَّكَ تَعْلَمُ أَنِّي
وَإِنْ لَمْ تَدُمِ الطَّاعَةُ مِنِّي فِعْلاً وجَزْما، فَقَدْ دامَتْ مَحَبَّةً
وَعَزْما
إِلهِي، كَيْفَ أَعْزِمُ
وَأَنْتَ القاهِرُ، وَكَيْفَ لا أَعْزِمُ وَأَنْتَ الآمِرُ؟
إِلهِي، تَرَدُّدي فِي الآثارِ
يُوجِبُ بُعْدَ المَزارِ، فاجْمَعْنِي عَلَيْكَ بِخِدْمَةٍ تُوصِلُنِي إِلَيْكَ
إِلهِي، كَيْفَ يُسْتَدَلُّ
عَلَيْكَ بِما هُوَ فِي وُجُودِهِ مُفْتَقِرٌ إِلَيْكَ؟
أَيَكُونُ لِغَيْرِكَ مِنَ الظُّهُورِ ما لَيْسَ لَكَ
حَتَّى يَكُونَ هُوَ المُظْهِرَ لَكَ؟
مَتى غِبْتَ حَتَّى تَحْتاجَ إِلى دَلِيلٍ يَدُلُّ
عَلَيْكَ
وَمَتى بَعُدْتَ حَتَّى تَكُونَ الآثارُ هِيَ الَّتِي
تُوصِلُ إِلَيْكَ؟
عَمِيَتْ عَيْنٌ لا تَراكَ عَلَيْها رَقِيباً وَخَسِرَتْ
صَفْقَةُ عَبْدٍ لَمْ تَجْعَلَ لَهُ مِنْ حُبِّكَ نَصِيباً
إِلهِي، أَمَرْتَ بِالرُّجُوعِ
إِلى الآثارِ فَارْجِعْنِي إِلَيْهاَ بِكِسْوَةِ الأنْوارِ وَهِدايَةِ
الاِسْتِبْصارِ
حَتَّى أَرْجِعَ إِلَيْكَ مِنْها كَما دَخَلْتُ إِلَيْكَ
مِنْها:مَصُونَ السِّرِّ عَنْ النَّظَرِ إِلَيْها، وَمَرْفُوعَ الهِمَّةِ عَنِ
الاِعْتِمادِ عَلَيْها
إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ
إِلهِي، هذا ذُلِّي ظاهِرٌ
بَيْنَ يَدَيْكَ
وَهذا حالِي لا يَخْفى عَلَيْكَ
مِنْكَ أَطْلُبُ الوُصُولَ إِلَيْكَ، وَبِكَ أَسْتَدِلُّ
عَلَيْكَ
فَاهْدِنِي بِنُورِكَ إِلَيْكَ وَأَقِمْنِي بِصِدْقِ
العُبُودِيَّةِ بَيْنَ يَدَيْكَ
إِلهِي، عَلِّمْنِي مِنْ
عِلْمِكَ المَخْزُونِ، وَصُنِّي بِسِرِّ اسْمِكَ المَصُونِ
إِلهِي، حَقِّقْنِي بِحَقائِقِ
أَهْلِ القُرْبِ وَاسْلُكَ بِي مَسَالِكَ أَهْلِ الجَذْبِ
إِلهِي، أَغْنِنِي بِتَدْبِيرِكَ
لِي عَنْ تَدْبِيرِي ، وَبِاخْتِيارِكَ عَنْ اخْتِيارِي وَأوْقِفْنِي عَلى
مَراكِزِ اضْطِرارِي
إِلهِي، أَخْرِجْنِي مِنْ ذُلِّ
نَفْسِي وَطَهِّرْنِي مِنْ شَكِّي وَشِرْكِي قَبْلَ حُلُولِ رَمْسِي
بِكَ أَنْتَصِرُ فَانْصُرْنِي، وَعَلَيْكَ أَتَوَكَّلُ
فَلا تَكِلْنِي، وَإِيَّاكَ أَسْأَلُ فَلا تُخَيِّبْنِي،
وَفِي فَضْلِكَ أَرْغَبُ فَلا تَحْرِمْنِي، وَبِجَنابِكَ
أَنْتَسِبُ فَلا تُبْعِدْنِي، وَبِبابِكَ أَقِفُ فَلا تَطْرُدْنِي
إِلهِي، تَقَدَّسَ رِضاكَ أَنْ
تَكُونَ لَهُ عِلَّةٌ مِنْكَ فَكَيْفَ تَكُونُ لَهُ عِلَّةٌ مِنِّي؟
إِلهِي، أَنْتَ الغَنِيُّ
بِذاتِكَ عَنْ أَنْ يَصِلَ إِلَيْكَ النَّفْعُ مِنْكَ فَكَيْفَ لا تَكُونُ غَنِيّا
عَنِّي؟
إِلهِي، إِنَّ القَضاء
وَالقَدَرَ غَلَبَني وَإِنَّ الهَوى بِوَثائِقِ الشَّهْوَةِ أَسَرَنِي
فَكُنْ أَنْتَ النَّصِيرَ لِي حَتَّى تَنْصُرَنِي
وَتَنْصُرَ بِي وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ حَتَّى اسْتَغْنِي بِكَ عَنْ طَلَبِي
أَنْتَ الَّذِي أَشْرَقْتَ الأنْوارَ فِي قُلُوبِ
أَوْلِيائِكَ حَتَّى عَرَفُوكَ وَوَحَّدُوكَ
وَأَنْتَ الَّذِي أَزَلْتَ الأَغْيارَ عَنْ قُلُوبِ
أَحِبَّائِكَ حَتَّى لَمْ يُحِبُّوا سِواكَ وَلَمْ يَلْجَأوا إِلى غَيْرِكَ
أَنْتَ المُوْنِسُ لَهُمْ حَيْثُ أَوْحَشَتْهُمُ
العَوالِمُ وَأَنْتَ الَّذِي هَدَيْتَهُمْ حَيْثُ اسْتَبانَتْ لَهُمْ المَعالِمُ
ماذا وَجَدَ مَنْ فَقَدَكَ وَما الَّذِي فَقَدَ مَنْ
وَجَدَكَ؟
لَقَدْ خابَ مَنْ رَضِيَ دُونَكَ
بَدَلاً، وَلَقَدْ خَسِرَ مَنْ بَغى عَنْكَ مُتَحَوَّلاً
كَيْفَ يُرْجى سِواكَ وَأَنْتَ ما قَطَعْتَ الإحْسانَ؟
وَكَيْفَ يُطْلَبُ مِنْ غَيْرِكَ وَأَنْتَ ما بَدَّلْتَ
عادَةَ الاِمْتِنانِ؟
يا مَنْ أَذاقَ أَحِبّاءَهُ
حَلاوَةَ مُؤانَسَتِهِ فَقامُوا بَيْنَ يَدَيْهِ مُتَمَلِّقِينَ
وَيا مَنْ أَلْبَسَ أَوْلِياءهُ مَلابِسَ هَيْبَتِهِ
فَقامُوا بِعِزَّتِهِ مُسْتَعِزّينَ
أَنْتَ الذَّاكِرُ قَبْلَ
الذَّاكِرِينَ، وَأَنْتَ البادِيُ بِالإحْسانِ قَبْلَ تَوَجُّهِ العابِدِينَ،
وَأَنْتَ الجَوادُ بِالعَطاءِ قَبْلَ طَلَبِ
الطَّالِبِينَ، وَأَنْتَ الوَهَّابُ، ثُمَّ لِما وَهَبْتَ لَنا مِنَ
المُسْتَقْرِضِينَ
إِلهِي، اطْلُبْنِي بِرَحْمَتِكَ
حَتَّى أَصِلَ إِلَيْكَ
وَاجْذُبْنِي بِمَنِّكَ حَتَّى أُقْبِلَ عَلَيْكَ
إِلهِي، إِنَّ رَجائِي لا
يَنْقَطِعُ عَنْكَ وَإِنْ عَصَيْتُكَ
كَما أَنَّ خَوْفِي لا يُزايِلُنِي وَإِنْ أَطَعْتُكَ
فَقَدْ دَفَعَتْنِي العَوالِمُ إِلَيْكَ وَقَدْ
أَوْقَفَنِي عِلْمِي بِكَرَمِكَ عَلَيْكَ
إِلهِي، كَيْفَ أَخِيبُ وَأَنْتَ
أَمَلِي، أَمْ كَيْفَ اُهانُ وَعَلَيْكَ مُتَّكَلِي؟
إِلهِي، كَيْفَ أسْتَعِزُّ وَفِي
الذِّلَّةِ أَرْكَزْتَنِي، أَمْ كَيْفَ لا أَسْتَعِزُّ وَإِلَيْكَ نَسَبْتَنِي؟
إِلهِي، كَيْفَ لا أَفْتَقِرُ
وَأَنْتَ الَّذِي فِي الفَقْرِ أَقَمْتَنِي
أَمْ كَيفَ أَفْتَقِرُ وَأَنْتَ الَّذِي بِجُودِكَ
أَغْنَيْتَنِي
وَأَنْتَ الَّذِي لا إِلهَ
غَيْرُكَ، تَعَرَّفْتَ لِكُلِّ شَيءٍ فَما جَهِلَكَ شَيءٌ
وَأَنْتَ الَّذِي تَعَرَّفْتَ إِلَيَّ فِي كُلِّ شَيءٍ
فَرَأَيْتُكَ ظاهِراً فِي كُلِّ شَيءٍ وَأَنْتَ الظَّاهِرُ لِكُلِّ شَيءٍ
يا مَنْ اسْتَوى
بِرَحْمانِيَّتِه عَلى عَرْشِهِ، فَصارَ العَرْشُ غَيْباً فِي رَحْمانِيَّتِهِ
كَما صارَتِ العَوالِمُ غَيْباً في عَرْشِهِ
مَحَقْتَ الآثارَ بِالآثارِ، وَمَحَوْتَ الأَغْيارَ
بِمُحِيطاتِ أَفْلاكِ الأنْوارِ
يا مَنْ احْتَجَبَ فِي
سُرادِقاتِ عِزِّهِ عَنْ أَنْ تُدْرِكَهُ الأبْصارُ
يا مَنْ تَجَلّى بِكَمالِ بَهائِهِ فَتَحَقَّقَتْ
عَظَمَتَهُ الأسْرارُ
كَيْفَ تَخْفى وَأَنْتَ الظَّاهِرُ؟
أَمْ كَيْفَ تَغِيبُ وَأَنْتَ الرَّقِيبُ الحاضِرُ؟
إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ
وَالحَمْدُ للهِ وَحْدَهُ
MÜNÂCÂT-I ATÂİYYE
إلهي
أنا الفقير في غناي. فكيف لا أكون فقيراً في فقري.
“Ey Allah Teâlâ’m! Ben zengin olduğumda fakirsem; fakir halimde
nasıl fakir olmam!”
إلهي أنا الجاهل في عملي فكيف لا أكون جهولاً في جهلي.
“Ey Allah Teâlâ’m! Ben ilmime rağmen cahilken; bilgisiz olunca
nasıl cahil olmam?
إلهي إن اختلاف تدبيرك وسرعة حلول مقاديرك منعاً عبادك العارفين بك
عن السكون إلى عطاء واليأس منك في بلاء.
“Ey Allah Teâlâ’m! Marifet ehli kulların, tedbirlerin
değişkenliği ile takdirlerin süratli değişmesinden, herhangi bir ihsana kanmaya
ve bir belâda Senden ümit kesmekten men olmuşlardır.”
إلهي
مني ما يليق بلؤمي ومنك ما يليق بكرمك.
“Ey Allah Teâlâ’m! Benden, kötülüğe (küçüklüğüme) yakışan işler,
Senden ise keremine (zâtının büyüklüğüne) yaraşan işler beklenir.”
إلهي
وصفت نفسك باللطف والرأفة بي قبل وجود ضعفي أفتمنعني منهما بعد وجود ضعفي،
“Ey Allah Teâlâ’m, zayıf varlığımı yaratmadan, Sen kendini lütufkârlık
ve şefkatle vasıfladın. Öyleyse, acizliğimle beni lütuf ve merhametinden mahrum
mu bırakacaksın!”
إلهي
إن ظهرت المحاسن مني فبفضلك ولك المنة على. وإن ظهرت المساوي مني فبعد لك ولك الحجة
علي،
“Ey Allah Teâlâ’m! Ben güzel bir şey ortaya koymuşsam, bu Senin
fazl u ihsanındandır. Tabi ki, benden minnet isteme hakkın da vardır. Eğer,
benden kötü bir şey zuhur etmişse, bu da Senin adaletindendir. Bunu aleyhime
delil göstermek de yine Senin hakkındır.”
إلهي
كيف تكلني إلى نفسي وقد توكلت لي.
“Ey Allah Teâlâ’m! Ben Sana tevekkül edip dayanmışken, nasıl
nefsimle yalnız bırakırsın?”
وكيف
أضام وأنت الناصر لي أم كيف أخيب وأنت الخفي بي
“Ey Allah Teâlâ’m! Sen benim yardımcım iken, haksızlık ve
zillete nasıl uğrarım? Beni lütuf ve ihsanlarınla kuşatmışken, nasıl hüsrana
uğrarım?”
ها
أنا أتوسل إليك بفقري إليك، وكيف أتوسل إليك بما هو محال أن يصل إليك.
“Ey Allah Teâlâ’m! Sana olan muhtaçlığımla yalvarıyorum. Sana
ulaşması mümkün olmayan bir ameli kendime nasıl şefaatçi yapabilirim?”
أم
كيف أشكو إليك حالي وهو لا يخفي عليك.
“Ey Allah Teâlâ’m! Sana gizli olmayan halimi sana nasıl şikâyet
edeyim? ”
أم
كيف أترجم لك بمقالي وهو منك برز إليك.
“Ey Allah Teâlâ’m! Senin (kudretin) le ortaya çıkan halimi Sana
nasıl sözle açıklayabilir miyim.”
أم
كيف تخيب آمالي وهي قد وفدت إليك.
“Ey Allah Teâlâ’m! Senden gelenle (oluşan) isteklerimi nasıl yok sayabilirim”
أم
كيف لا تحسن أحوالي وبك قامت إليك.
“Ey Allah Teâlâ’m! Seninle, senden dolayı oluşan halimi nasıl
güzelleştirmezsin. ”
إلهي
ما ألطفك بي مع عظيم جهلي وما أرحمك بي مع قبيح فعلي،
“Ey Allah Teâlâ’m! Şu büyük cahilliğime rağmen bana karşı ne
kadar lütufkârsın!
Şu çirkin işlerime rağmen bana karşı ne kadar merhametlisin!”
إلهي
ما أقربك مني وما أبعدني عنك.
“Ey Allah Teâlâ’m! Sen bana benden yakınken ve ben ise Senden ne
kadar uzaktayım!”
إلهي
ما أرافك بي فما الذي يحجبني عنك،
“Ey Allah Teâlâ’m! Bana karşı şefkat ve merhametinin büyüklüğü
karşısında beni Senden hangi şey perdeleyip ayırabilir ki?”
إلهي
قد علمت باختلاف الآثار وتنقلات الأطوار أن مرادك مني أن نتعرف إلى في كل شئ حتى لا
أجهلك في شئ،
“Ey Allah Teâlâ’m, çeşitli işlerinden ve tavırların
değişmesinden muradını anladım ki, her şeyde kendini bana tanıtırken, hiçbir
halde Seni anlamakta cahil kalmayayım.”
إلهي
كلما أخرسني لؤمي أنطقني كرمك وكلما آيستني أوصافي أطمعتني منتك.
“Ey Allah Teâlâ’m, kötülüğüm sessiz kalmamamı gerektirse de
Senin keremin konuşmama cesaret veriyor.
Kötü vasıflarım beni ümitsizliğe sürüklerken, ihsanların Sana
olan minnetimi artırmaktadır.”
إلهي
من كانت محاسنه مساوي فكيف لا تكون مساوية مساوي.
“Ey Allah Teâlâ’m! İyilikleri bile kötülük olanın, kötülükleri
nasıl kötülük olmaz.”
ومن
كانت حقائقه دعاوي فكيف لا تكون دعاويه دعاوي.
“Hakikati bile kuru davadan ibaret olan kulun iddiaları nasıl
kuru iddia olmaz?
إلهي
حكمك النافذ ومشيئتك القاهرة لم يتركا لذي مقال مقالاً ولا لذي حال حالاً،
“Ey Allah Teâlâ’m, mutlaka geçerli hükmün ve karşı konulmaz
iradene söz söylemek isteyen kimse için, söz hakkı ve hiçbir hâl sahibine hâl
bırakmadın.”
إلهي
كم من طاعة بنيتها وحالة شيدتها هدم اعتمادي عليها عدلك بل أقالني منها فضلك،
“Ey Allah Teâlâ’m, nice yaptığım taat ve bina kıldığım hâl var
ki, faziletinin bağı, adaletin, onlara dayanmamı koparıp yerle bir etti.”
إلهي
أنت تعلم وأن لم تدم الطاعة مني فعلاً جزماً ما فقد دامت محبة وعزماً،
“Ey Allah Teâlâ’m! Bilirsin ki, taatim bir fiil olarak sürekli
ve değerli olmasa da, sevgi ve isteğim hiçbir zaman kesilmemektedir.”
إلهي
كيف أعزم وأنت القاهر. وكيف لا أعزم وأنت الآمر،
“Ey Allah Teâlâ’m! Sen kahhar iken ben nasıl (korkumdan)
yönelebilirim ki? Sen emreden olunca nasıl gayret etmem ki?”
إلهي
ترددي في الآثار يوجب بعد المزار فاجمعني عليك بخدمة توصلني إليك،
“Ey Allah Teâlâ’m! Olaylar içindeki şaşkınlık, zorunlu olarak
kutsal mekânından uzaklaşmama neden oluyorken, ne olur beni Sana kavuşturacak
bir hizmetle huzurunda bulundur.
إلهي
كيف يستدل عليك بما هو في وجوده مفتقر إليك.
“Ey Allah Teâlâ’m! Varlığı Sana muhtaç olan, Senin varlığına
nasıl delil getirilebilir?”
أيكون
لغيرك من الظهور ما ليس بك حتى يكون هو المظهر لك.
“Senden başkası zuhur yönünden bir aydınlığa sahip
olamadığından, Senin gibi zahir olabilir
mi?”
متى
غبت حتى تحتاج إلى دليل يدل عليك. ومتى بعدت حتى تكون الآثار هي التي توصل إليك
“Ne zaman gizli oldun ki, Seni gösterecek bir delile ihtiyacın
olsun.
“Ne zaman uzak oldun ki, varlıklar Sana ulaşmak için (gayretleri)
olsun.”
إلهي
عميت عين لا تراك عليها رقيباً وخسرت صفقة عبد لم يجعل له من حبك نصيباً،
“Ey Allah Teâlâ’m! Seni üzerinde gözetleyici görmeyen göz,
kördür. Sevginden nasiplenmeyen kulun ticaretinde de zarar etmiştir.”
إلهي
أمرت بالرجوع إلى الآثار فاجعلني إليها بكسوة الأنوار وهداية الاستبصار حتى أرجع إليك
منها كما دخلت إليك منها مصون السر عن النظر إليها ومرفوع الهمة عن الاعتماد عليها
إنك على كل شئ قدير،
“Ey Allah Teâlâ’m, fânilerle beraber yaşamak için (ilâhî
yurdundan) rücû etmemi (dönmemi) emrettin. Ne olur (dönüşümü), nurlarının
kisvesi ve basiret hidâyetiyle birlikte nasip et ki, Senden onlara (temiz)
döndüğüm gibi onlardan Sana (istediğin şekilde) geri dönebileyim:
Sırrım onların bakışlarından korunmuş, onlara bel bağlamaktan
himmetim yüksek olsun. Şüphesiz Senin her şeye gücün yeter.”
إلهي
هذا ذلي ظاهر بين يديك. وهذا حالي لا يخفي عليك. منك أطلب الوصول إليك وبك أستدل عليك،
فاهدني بنورك إليك وأقلني بصدق العبودية من يديك،
“Ey Allah Teâlâ’m! Zillet dolu bir halde huzurunda
bulunmaktayım. Bu halim Sana gizli değildir. Sana ulaşmayı yine senden dilerim.
Sana ulaşmak için delilim yine Sen ol. Nurunla beni Sana hidâyet et ve dosdoğru
bir kullukla beni huzurunda durdur.”
إلهي
علمني من علمك المخزون وصني بسر اسمك المصون،
“Ey Allah Teâlâ’m! Hazinendeki gizli ilimden bana da öğret ve
beni korunmuş gizli ism-i azâm’ın ile koru.
إلهي
حققني بحقائق أهل القرب واسلك بي مسالك أهل الجذب،
“Ey Allah Teâlâ’m! Beni sana yakın olanların gerçek olan
halleriyle hakikate ulaştır ve cezbe sahiplerinin yollarında sülûk ettir.”
إلهي
اغنني بتدبيرك عن تدبيري وباختيارك لي عن اختياري وأوقفني على مراكز اضطراري،
“Ey Allah Teâlâ’m! Tedbirinle
zenginleştirip kendi tedbirime ihtiyaçlı bırakmadığın gibi beni seçme
zahmetinden kurtardın. Benim için seçtiğin ve nelere ihtiyacım varsa ona
muvafakat kılmanı istiyorum.”
إلهي
أخرجني من ذل نفسي، وطهرني من شكى وشركى قبل حلول رمسي،
“Ey Allah Teâlâ’m! Beni nefsimin zilletinden çıkarıp, mezarımın
yerle bir olacağı zaman gelip çatmadan önce şüphe ve şirkimden beni temizlemeni
istiyorum.”
بك
انتصر فانصرني وعليك أتوكل فلا تكلني وإياك أسأل فلا تخيبني وفي فضلك أرغب فلا تحرمني
ولجنابك أنتسب فلا تبعدني وببابك أقف فلا تطردني،
“Ey Allah Teâlâ’m! yalnızca Senden yardım istiyorum, ne olur
bana yardım et;
Sana güvenip dayandım, beni Senden başkasının eline bırakma;
Yalnızca Senden istedim, beni eli boş çevirme;
Senin fazl ve keremini diledim, beni mahrum etme;
Cenâb-ı Zâtına intisap edip bağlandım, beni uzaklaştırma;
Senin kapında durmaktayım, beni kapından kovma.”
إلهي
تقدس رضاك أن تكون له علة منك فكيف تكون له علة مني أنت الغني بذاتك عن أن يصل إليك
النفع منك فكيف لا تكون غنياً عني،
“Ey Allah Teâlâ’m! Senin sebep olduğun kutsal rızana bende bir
neden olabilir mi? Sen zâtınla zenginken, sana ulaşacak ve senin menfaatine
benden bir zenginlik ve menfaat olabilir mi?
إلهي
إن القضاء والقدر غلبني وان الهوى بوثائق الشهوة أسرني فكن أنت النصير لي حتى تنصرني
وتنصر بي. واغنني بفضلك حتى أستغني بك عن طلبي. أنت الذي أشرقت الأنوار في قلوب أوليائك
حتى عرفوك ووحدوك. وأنت الذي أزلت الأغيار من قلوب أحبابك حتى لم يحبوا سواك ولم يلجؤا
إلى غيرك أنت المؤنس لهم حيث أوحشتهم العوالم. وأنت الذي هديتهم حتى استبانت لهم المعالم.
“Ey Allah Teâlâ’m! Kaza ve kaderin bana galip geldi.
Nefsanî özlem ve şehvet, elimi kolumu bağladı. Bana Sen yardımcı
ol.
Eğer bana yardımcım olursan düşmanları yenip zafer
kazanabilirim.
Beni fazl ve kereminle zenginleştir ki, Senin sayende artık ihtiyaç
talebinde bulunmaya ihtiyaç duymayayım.
Sen ki, veli kullarının kalplerinde marifetullah nurlarını
yaktın da, Seni tanıyıp birlediler.
Sen ki, dostlarının kalplerinden Kendinden başkasını çıkardın da
Senden başkasını sevmez ve senden başkasına sığınmaz oldular.
Bütün varlıklar onları ürküttüğünde dostları ancak Sen oldun.
Sen ki, onları doğru yoluna erdirdin de yol işaretleri kendilerine
belli oldu.
ماذا
وجد من فقدك وما الذي فقد من وجدك لقد خاب من رضى دونك بدلاً. ولقد خسر من بغي عنك
متحولاً
“Ey Allah Teâlâ’m! Seni kaybeden neyi bulmuştur? Seni bulan neyi
kaybetmiştir?
Seni bırakıp Senden başkasına razı olan kimse, mahrum kalmıştır.
Senden yüz çevirerek başkasına yönelen hüsrana uğramıştır.”
إلهي كيف يرجى سواك وأنت ما قطعت الإحسان. وكيف يطلب من غيرك وأنت ما
بدلت عادة الامتنان
“Ey Allah Teâlâ’m! Sen lütuf ve iyiliklerini sürdürüp dururken,
Senden başkasına nasıl ümit bağlanır?
Sen ihsanda bulunma âdetini hiçbir zaman değiştirmemişken Senden
başkasından nasıl istenir?”
يا
من أذاق احباءه حلاوة مؤانسته. فقاموا بين يديه متملقين ويا من ألبس أولياؤه ملا بس
هيبته فقاموا بعزته مستغزين. أنت الذاكر من قبل الذاكرين. وأنت البادئ بالإحسان من
قبل توجه العابدين وأنت الجواد بالعطاء من قبل طلب الطالبين. وأنت الوهاب ثم أنت لما
وهبتنا من المستقرضين،
“Ey dostlarına dostluğunun hazzını tattırıp, huzurunda saygı ile
durdukları zat!
Ey veli kullarına heybetinin elbiselerini giydirip, Kendisiyle
izzet bularak huzurunda izzetle durdukları zat!
Sen, Seni zikredenlerden önce onları hatırlayansın.
İbadet ehli insanlar Sana yönelmeden önce onlara ihsanda
bulunansın.
İsteyenler henüz istemeden dileklerini cömertçe yerine
getirensin.
Sen, bize bağışı çok olan ve bize bağışladıklarını da sonradan
bizden satın alansın!”
إلهي
اطلبني برحمتك حتى أصل إليك واجذبني بمننك حتى أقبل عليك،
“Ey Allah Teâlâ’m! Rahmetinle beni yakınlaştır ki, Sana
ulaşabileyim. Lütfunla beni Kendine doğru çek ki, tüm benliğimle Sana yöneleyim.”
إلهي
إن رجائي لا ينقطع عنك وأن عصيتك كما أن خوفي لا يزايلني وإن أطعنك،
“Ey Allah Teâlâ’m! Günahkâr olsam da, rahmetine olan ümidim
kesilmez. Sana itaat etsem de, korkun yüreğimden çıkmaz.”
إلهي
قد دفعتني العوالم إليك. وقد أوقفني علمي بكرمك عليك،
“Ey Allah Teâlâ’m! Âlemdeki varlıklar beni Sana sevk etti.
Keremine ilişkin bildiklerim Senin kapından ayrılmamayı öğretti.”
إلهي
كيف أخيب وأنت أملي، أم كيف أهان عليك متكلي،
“Ey Allah Teâlâ’m, ümidim Sen olunca, nasıl mahrum kalırım ki?
Güvencem Sen iken, nasıl zelil düşebilirim ki?”
إلهي
كيف أستعز وأنت في الذلة أركزتني أم كيف لا أستعز وإليك نسبتني، أم كيف لا أفتقر وأنت
الذي في الفقر أقمتني. أم كيف أفتقر وأنت الذي الذي بجودك اغنيتني.
“Ey Allah Teâlâ’m! Sen beni zilletin ortasına düşürürsen benim
nasıl izzetim olur?
Beni Kendine ait gösterirsen, ben nasıl izzete kavuşmam ki?
Beni yoksulluk içinde bırakırsan ben nasıl fakir olmam ki?
Beni cömertliğinle zenginleştirirsen nasıl muhtaç durumda
olabilirim?
وأنت
الذي لا اله غيرك. تعرفت لكل شيء فما جهلك شيء وانت الذي تعرفت إلى في كل شئ فرأيتك
ظاهراً في كل شئ فانت الظاهر لكل شئ.
“Kendisinden başka hiçbir ilah olmayan, ancak Sensin. Sen her
şeye Kendini tanıttığın için Seni bilmeyen hiçbir şey yoktur. Bana da her şeyde
Kendini tanıttığın için, Seni her şeyde zahiren görmekteyim. Zaten her şeye
zahir olan Sensin.”
يا
من استوى برحمانيته على عرشه فصار العرش غيباً في رحمانيته كما صارت العوالم غيباً
في عرشه محقت الآثار بالآثار.ومحوت الأغيار بمحيطات أفلاك الأنوار.
Ey Rahmaniyeti ile arşının üzerinde hükümran olup da,
Rahmaniyetinde arşın kaybolduğu zat!
Tıpkı âlemler Senin arşında kaybolduğu gibi, eserleri eserlerle
yok ettin. Güneşler gibi nurlarınla, ağyar olarak ne varsa hepsini sildin.”
يا
من احتجب في سرادقات عزه عن أن تدركه البصار.يا من تجلى بكمال بهائه فتحققت عظمته الأسرار.
كيف تخفى وأنت الظاهر أم كيف تغيب وأنت الرقيب الحاضر
“Ey izzetinin gölgeliklerinde gözlerin ihatasından münezzeh olan
zat!
Ey mükemmel güzelliğiyle tecelli eden zat! Bütün eşyada zahirken
nasıl gizli olabilirsin? Her an gözetleyici ve şahitken nasıl hazır olmayabilirsin?”
والله
الموفق وبه أستعين
“Tevfik Allah Teâlâ’dan ve yardımı da Ondan isteriz.
Not: Bazen Büyük Dosyaları tarayıcı açmayabilir...İndirerek okumaya Çalışınız.
Yorumlar