Print Friendly and PDF

Ey Ṭâhâ ailesi Size Sığınıyorum

 

 


 

آل طه وَمن يقل آل طه

مُستَجيرا بجاهكم لا يردّ

حُبكم مَذهبي وَعقد يَقيني

لَيسَ لي مَذهَب سِواه وَعَقد

مِنكُم أَسمّد بل كُل من في الك

ون من فَيض فَضلِكُم يَستَمد

 

Ey âhâ (salla'llâhü aleyhi ve sellem) ailesi!

Kim sizin makamınıza sığınarak “Ey âhâ ailesi” derse, geri çevrilmez.

Sizi sevmek benim mezhebim ve imanımın bağıdır. Benim ondan başka bir mezhebim ve bağım yoktur.

Sizden yardım istiyorum, hatta yeryüzündeki herkes fazlınızın feyzinden yardım istemektedir[1]

Abdullah Eş-Şebrâvî



[1] .

بيتكم مَهبط الرِسالَة وَالوَح

ي وَمِنكُم نور النُبُوّة يَبدو

وَلَكُم في العُلا مَقام رَفيع

ما لَكُم فيه آل ياسين نَدّ

يا اِبنَ بِنت الرَسول من ذا يُضاهي

ك اِفتِخارا وَأَنتَ لِلفَخر عَقد

يا حسبنا هَل مِثل أُمّك أَم

لِشَريف أَو مِثل جَدّك جَدّ

رام قَوم ان يَلحَقوكَ وَلكِن

بِينَهُم في العُلا وَبَيتُكَ بَعد

خَصك اللَهُ بِالسَعادَة في دُن

ياكَ يا طهر وَالشَهادَة بَعد

لَكَ في القَبر يا حَسينا مَقام

وَلا عداكَ فيهَ خزى وَطرد

يا كَريم الدارين يا من له الدَه

ر عَلى رُغم من يُعانِد عبد

أَنتَ سيف عَلى عداك وَلكِن

فيكَ حُلم وَما لِفَضلِكَ حَدّ

كل من رامَ حصر فَضلِكَ غر

فضل آل النَبِيّ لَيسَ يُعدّ

طيبَة فاقَت البِقاع جَميعاً

حينَ أَضحى فيها لجدّك لَحد

وَلِمِصر فَخر عَلى كُل مِصر

وَلَها طالِع بِقَبرِكَ سَعد

مَشهد أَنتَ فيهِ مَشهد مَجد

كَم سَعى نَحوه جَواد مُجِدّ

وَضَريح حَوى عَلاك ضَريح

كله مندل يَفوح وَنَدّ

مدد ما لَه اِنتِهاء وَسَرّ

لا يُضاهي وَرَونِق لا يحد

رَحمات لِلزائِرينَ تَوالَت

وَجَزيل من العَطاء وَرَفد

رضى اللَه عنكم آل طه

وَدعاء المقلّ مِثلي جهد

وَسَلام عَلَيكُم كُل وَقت

ما تَغَنّت بِكُم تهام وَنجد

أَنا في عَرض تُربه أَنت فيها

يا حسينا وَبَعد حاشى أَردّ

أَنا في عَرض جَدّك الطاهر الطَه

ر اِذا ما الزَمانُ بِالخطب يَعدو

أَنا في عَرض من يُحيل أولو العز

م عَلَيهِ وَما لَهُم عنه بَدّ

أَنا في عرض من أَتَته غَزال

فحماها وَالخَصم خَصم الدّ

أَنا في عَرض جَدّك المُصطَفى من

كل عام لَه الرحال تَشد

أَنا في عرض من له الرسل أَنصا

ر اِذا سارَ وَالملائِكَ جُند

يا الهي عَلَيه صَلى وَسَلم

ما بدا كَوكَب وَصَوّت رَعد

 

Not: Bazen Büyük Dosyaları tarayıcı açmayabilir...İndirerek okumaya Çalışınız.

Benzer Yazılar

Yorumlar