Print Friendly and PDF

Salavat-ı Hayber Cem'i

Bunlarada Bakarsınız


صلوات خيبر جمع
أَعُوذُبِاللّهِ مِن الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ        بِسْــمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ
إِنَّ الله وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِّيِّ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
بِعَدَدِ كُلِّ دَاءٍ وَ دَوَاءٍ وَ بَارِكْ وَ سَلِّمْ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ كَثِيراً
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
بِعَدَدِ كُلِّ دَاءٍ وَ دَوَاءٍ وَ بَارِكْ وَ سَلِّمْ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ كَثِيراً
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
بِعَدَدِ كُلِّ دَاءٍ وَ دَوَاءٍ وَ بَارِكْ وَ سَلِّمْ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ كَثِيراً كَثِيراً كَثِيراً
وَ صَلِّ  يَا رَبِّ وَ سَلِّمْ عَلَى جَمِيعِ الْاَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ
وَ عَلَى اٰلِ كُلٍّ اَجْمَعِينَ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
عَلَى اَشْرَفِ الْعَالَمِينَ  سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍنِ الصَّلَوَات
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ النُّورِالْمُبِينُ
عَلَى اَفْضَلِ الْعَالَمِينَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِ الصَّلَوَات
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ النُّورِالْمُبِينُ
عَلَى اَكْمَلِ الْعَالَمِينَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍنِ الصَّلَوَات
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ النُّورِالْمُبِينُ
صَلَوَاتُ الله وَمَلاَئِكَتِهِ وَأَنْبِيَائِهِ وَرُسُلِهِ وَجَمِيعِ خَلْقِهِ
وَعَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ
وَ عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ وَرحْمَةُ اللهُ وَ بَرَكاَتُهُ
وَ رَضِيَ اللهُ تَعَلىَ عَنْ سَادَاتِنَا اَصْحَابِ رسُولِ للهِ اَجْمَعِين
وَ عَنِ التّابِعِنَ بِهِمْ بِاِحْسَانٍ وَ عَنِ اْلاَئِمّةِ الْمُجْتَهِدينَ الْماَضِينَ
وعَنِ العُلَماءِ المُتَّقين وعَنِ الأوْلياءِ الصَّالِحينَ
وعَنْ مَشَايخِنَا فِي الطَّرِيقةِ النَقْشْبَنْدِيّة العَليِّةِ،
قدَّسَ اللهُ تَعالى َأرْوَاحَهُمُ الزَّكِيّة
ونَوَّر اللهُ تَعالى أَضْرِحَتَهُم المُبَارَكَةِ
وأعَادَ اللهُ تَعَالى عَلَيْنَا مِنْ بَركاَتِـهِمْ وفُيُوضِاتِـهِم دَائِمًا
وَالحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمينَ
------------
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الذَّاتِ الْمُطَلْسَمِ
وَاْلغَيْبِ الْمُطَمْطَمِ لاَهُوتِ الْجَمَالِ ناَسُوتِ اْلوِصَالِ
طَلْعَةِ اْلحَّقِّ كَنْزِ عَينِ اِنْسَانِ اْلأزَلِ فىِ نَشْرِ مَنْ لَمْ يَزَلْ
فىِ قَابَ نَاسُوتِ اْلوِصَالِ اْلاَقْرَبِ
اللَّهُمَّ صَلِّ بِهِ مِنْهُ فِيهِ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
يَا عَظِيمُ اَنْتَ الْعَظِيمُ
قَدْهَمَّنِي اَمْرُ كُلِّ اَمْرٍ هَمَنِّي يَهْمُونُ بِأَمْرِكَ يَاعَظِيمُ
الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ   يَا سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ
اَنْتَ لَهَا وَ لِكُلِ كَرْبٍ عَظِيمٍ
يَا رَبِّ فَرِّجْ عَلَيْنَا بِفَضْلِ بِسْــمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ
*****
اللَّهُمَّ صَلِّ صَلاَةً كَامِلَةً
وَسَلِّمْ سَلاَماً تَامًّا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ
وَتَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ الْحَوَائِجُ
وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ
وَيُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ
وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُومٍ لَكَ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا  مُحَمَّدٍنِ النَّبِيِّ عَدَد مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ مِنَ الْاَخْيَارِ
وَ عَدَدَ مَنْ لَمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ مِنَ الْأَشْرَارِ
وَ عَدَدَ قَطَرَاتِ  الْأَقْطَارِ
وَعَدَدَ أْوْرَاقِ الْأشْجَارِ
وَعَدَدَ اَنْفَاسِ الْمُسْتَغْفِرينَ بِالْاَسْحَارِ
وعَدَدَ مَا كَانَ وَمَا يَكُونُ إلَى يَوْمِ الْحَشْرِ وَالْقَرَارِ
وَصَلِّ عَلَيْهِ مَا تَعَاقَبَ الَّلْيلُ وَالنَّهَارِ
وَصَلِّ عَلَيْهِ مَا اخْتَلَفَ الْمَلَوَانِ وَتَعَاقَبَ الْعَصْرَانِ
وَكَرَّرَ الْجَدِيدَانِ وَاسْتَقْبَلَ الْفَرْقَدَانِ،
وَبَلِّغْ رُوحَهُ وأرْوَاحِ أَهْلِ بَيْتِهِ
مِنَّا التَّحِيَّةِ والتَّسْلِيمَ وَعَلَى جَمِيعِ الٍأنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ
وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمينَ

اللهم صَلِّ على محمدٍ وعَلَى آلِ محمّدٍ
بِعَدَدِ كُلِّ ذَرَّةٍ اَلْفَ اَلْفِ مَرَّةٍ
اَللَّهُمَّ صَلِّ على محمدٍ وعلى آلهِ وصَحْبِهِ وَسَلِّمَ
سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّنَا وَرَبُّ الْمَلاَئِكَةِ وَالًّرُوح ِ
رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَتَجَاوَزْ عَمَّا تَعْلَمُ إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَىى سَيِّدُنَا مُحَمَّدٍ   بِعَدَدِ كُلِّ حَرْفَ حَرْفٍ
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَىى سَيِّدُنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ كُلِّ اَلْفَ الْفٍ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ السَّابِقِ لِلْخَلْقِ نُورُهُ
وَرَحْمَةً لِلْعَالَمينَ ظُهُورُهُ
عَدَدَ مَنْ مَضَى مِنْ خَلْقِكَ
وَمَنْ بَقِيَ وَمَنْ سَعِدَ مِنْهُم
وَمَنْ شَقِيَ صَلَاةً تَسْتَغْرِقُ الْعَدَّ
وَتُحِيطُ بِالْحَدِّ صَلَاةً لَا غَايَةَ لَهَا وَلَا مُنْتَهَى
وَلَا انْقِضَاءَ صَلَاةً دَائِمَةً بِدَوَامِكَ
وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيمًا مِثْلَ ذَلِك
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُكْرِمُ بِهَا مَثْوَاهُ
وَتُشَرِّفُ بِهَا عُقْبَاهُ، وَتُبَلِّغُ بِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُنَاهُ وَرِضَاهُ
هذِهِ الصَّلَاةِ تَعْظِيمَاً لِحَقِّكَ يَا رَسُولَ اللهِ
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ  وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ
عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضَا نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا أَكْرَمَ الأَكْرَمِينَ
*************
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد النَّبِيِّ الأُمِّيِّ
الجَأمِعُ اَسْرَارِكَ وَ الدَّالُّ عَلَيْكَ
وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ و باَرِكَ وَسَلَّمَ
عدَدَ خَلْقِكَ وَ مَا اِحَاطَةُ عِلْمُكَ
فَاجْمَعْنَا بِه اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدير
اللَّهُمَّ اِنّي أَعُوُذُ بِكَ مِن هَذَا الشَّهْرِ مِنْ كُلِّ شِدَّةٍ
وَ بَلِيَّةِ نِ الَّتِي قَدَّرْتَ فِيهِ
يا دَهْرُ يا دِهُورُ يا دِهَارُ
يا كَائِنُ يا كِنَانُ يا أَبَدِيُّ يا مُبْدِءُ با مُعِيدُ
با ذَا الْعَرْشِ الْمَجِدُ َانْتَ تَفَضَّلُ ما تُريدُ
اللَّهُمَّ احْرِزْ بِعَيْنِكَ نَفْسِي وَ مَاليِ وَ اَوْلَادِي
وَ اَهْلِي وَ زَوْجَتِي وَ دِنِي
و دِينَارِ الَّتِي اِبْتَكَيْتَني بِمحَبَّتِهَا الَابْرَارِ وَ الْاَخْيَارِ
بِرَحْمَتِكَ يا عَزيزُ يا جَبَّارُ يا كَرِيُم  يا سَتَّارُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
يا شَدِيدُ القَوِيُّ يَا شَدِيدُ الْمِحِالِ يا عَزيِزُ  يا كَرِيمُ
يا َستَّار يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
اَزَلْتَنِي بِعِزَّتِكَ جَمِيعِ خَلْقِكَ
يا مُجْمِلُ يا مُفَضِّلُ يا مُكَرِّمُ
لَا اِلهَ اِلَّا أَنْتَ يَا لَطِيفُ اَلْطَفْتَ
يا اَهْلَ السَّموَاتِ  و الْاَرْضِ مِنْ قَضَائِكَ
وَ عَافِنِي مِنْ بَلاَئِكَ
وَلاَ حَوْلَ و لا قُوَّة الَّا بِكَ
يَا سَتَّارُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكيِلُ
و لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيَّ الْعَظِيمِ
وصحبه و سَلِّم اللهُ عَلَى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ اله  وَصَلِّ
*********************************
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَباَرِكْ عَلىَ سَيِّدِناَ وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ شَجَرَةِ اْلاَصْلِ النُّوْرَانِيَّةِ، وَلَمْعَةِ الْقَبْضَةِ الرَّحْمَانِيَّةِ، وَأَفْضَلِ الْخَلِيْقَةِ اْلاِنْسَانِيَّةِ، وَأَشْرَفِ الصُّوْرَةِ الْجَسْمَانِيَّةِ، وَمَعْدِنِ اْلاَسْرَارِ الرَّبَّانِيَّةِ، وَخَزَائِنِ الْعُلُوْمِ اْلاِصْطِفَائِيَّةِ، صَاحِبِ الْقَبْضَةِ اْلاَصْلِيَّةِ، وَالْبَهْجَةِ السَّنِيَّةِ، وَالرُّتْبَةِ الْعَلِيَّةِ، مَنِ انْدَرَجَتِ النَّبِيُّوْنَ تَحْتَ لِوَائِهِ، فَهُمْ مِنْهُ وَاِلَيْهِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَباَرِكْ عَلَيْهِ وَعَلىَ آلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدَ مَاخَلَقْتَ، وَرَزَقْتَ وَأَمَتَّ وَأَحْييَتَ اِلَى يَوْمِ تَبْعَثُ مَنْ أَفْنَيْتَ، وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًاكَثِيْرًا
وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
__

أَعُوذُ بِا اللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيم      بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ
وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ
وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً
* إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ
يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
صَدَقَ اللهُ الْعَظِيمُ
--
اَللَّهـُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ سَيِّدِ اْلعَرَبِ وَالْعَجَمِ
وَاِمَامِ الْمَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ الْمُنَوَّرَةِ وَالْحَرَمِ
وَتَرْجُمَانِ لِسَانِ السَّلَفِ وَالْكَرَمِ
وَعَلَّمَ اْلاِنْسَانَ مَالَمْ يَعْلَمْ
أصْلُهُ نُورٌ وَنَسْلُهُ آدَمْ
بَعْثُهُ مُؤَخَّرٌ وَخَلْقُهُ مُقَدَّمٌ
إِسْمُهُ الشَّرِيفُ مَكْتُوبٌ عَلَى اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ بِيَاقُوتِ الْجَوْهَرِ وَالْقَلَمِ
جِسْمُهُ الشَّرِيفُ مَدْفُونٌ فِى الْمَدِينَةِ الْمُنَوَّرَةِ وَالْحَرَمِ
فَطُوبَى ثُمَّ طُوبى لِمَنْ رَآهُ وَتَابَعَهُ وَلِمَنْ أَسْلَمَ
مَنْبَعُ الشَّفَاعَةِ يَوْمَ الْحَشْرِ وَالنَّدَمِ
وَمَنْبَعُ الشَّفَاعَةِ لِلْعاصِينَ قَآئِلاً يَا رَبِّ سَلِّمْ
يَوْمَ يَا لَيْتَ اِكْتَحَلْنَا تُرَابَ تَحْتِ الْقَدَمِ
يَوْمَ يَقُولُ اُمَّتِى اُمَّتِى وَاهْ اُمَّتَاهُ يَا ذَى الُّلطْفِ وَالْكَرَمِ
فَيُنَادِى الْمُنَادِى مِنْ قِبَلِ الرَّحْمَانِ اْلاَرْحَمِ
قُبِلَتْ شَفَاعَتُكَ يَا نَبِيَّ الْمُحْتَرَمِ
اُدْخُلُوا الْجَنَّةَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلاَ حَزَنٌ وَلاَ اَلَمٌ
ثُمَّ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْ أبِى بَكْرٍ وَعَنْ عُمَرَ وَعَنْ عُثْمَانَ وَعَنْ عَلِيٍّ ذَوِى الْكِرَامِ
ثُمَّ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْ خَادِمِ الشَّرِيعَتِهِ اْلاِمَامِ اْلأَعْظَمِ
وَصَلَّى اللهُ تَعَالَى عَلَى جَمِيعِ اْلاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ
وَعَلَى مَلاَئِكَتِكَ الْمُقَرَّبِينَ
وَعَلَى اَهْلِ طَاعَتِكَ اَجْمَعِينَ
مِنْ اَهْلِ السَّمَاوَاتِ وَاْلاَرْضِينَ
وَارْحَمْنَا وَاحْشُرْنَا مَعَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ
* وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ* وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الفاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ و اْلخاَتِمِ لِمَا سَبَقَ نَاصِرِ الحَقِّ بِالحَقَ و الهَادِي إِلَى صِرَاطِكَ المُسْتَقِيمِ و عَلَى آلِهِ حَقَّ قَدْرِهِ و مِقْدَارِهِ العَظِيمِ
__
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنْجِينَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ اْلاَهوَالِ وَاْلآفَاتِ وَتَقْضِى لَنَا بِهَامِنْ جَمِيعَ الْحَاجَاتِ وَتُطهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ السَّيِّئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ اَعْلَى الدَّرَجَاتِوَتُبَلِّغُنَا بِهَا اَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيعِ الْخَيْرَاتِ فِى الْحَيَاتِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ
__
صَلَواتُ اللهِ تعالى ومَلائِكَتِهِ وأنبيائِه ورَسُلِهِ وجَميعِ خَلْقِهِ على مُحَمِّدٍ وعلى آلِ مُحَمَّدٍ، عليه وعليهمُ السَّلامُ ورَحْمَةُ اللهِ تَعالى وبَرَكاتُهُ
__
على أشْرَفِ العالَمينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ اَلصَّلَوَات
على أفْضَلِ العالَمينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ الصَّلَوَات
على أكْمَلِ العالَمينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ الصَلَوات
صَلَواتُ اللهِ تعالى ومَلائِكَتِهِ وأنبيائه ورَسُلِهِ وجَميعِ خَلْقِهِ على مُحَمِّدٍ وعلى آلِ مُحَمَّدٍ، عليه وعليهمُ السَّلامُ ورَحْمَةُ اللهِ تَعالى وبَرَكاتُهُ ورَضِىَ اللهُ تَبَارَكَ وتَعالى عَنْ سادَاتِنا أصْحابِ رَسُولِ اللهِ أجْمَعين وعَنِ التَّابِعينَ بِهِم بِإحْسان وعَنِ الأئِمَّة المُجْتَهِدين الماضِينَ وعَنِ العُلَماءِ المُتَّقين وعَنِ الأوْلياءِ الصالِحين وعَن مَشايخِنا في الطَريقةِ النَقْشْبَنْدِيّة العَليّة،
قدَّسَ اللهُ تَعالى أرْواحَهُمُ الزَكِيّة ونَوَّر اللهُ تَعالى أضْرِحَتَهُم المُبارَكة
وأعادَ اللهُ تَعالى علينا من بَركاَتِهِم وفُيُوضَاتِهِم دائِمًا
والحَمدُ للهِ رّبِّ العالَمين
__
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الْحَبِيبِ الْعَالِي الْقَدْرِ الْعَظِيمِ الْجَاهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
__
اللَّهُـمَّ صَـلِّ وَسَلِّـمْ عَـلَى عَيْـنِ الـرَّحْـمَـةِ الرَّبَّــانِـيَـةِ وَاليَاقُـوتَـةِ المُتَـحَقِّـقَـةِ الحَـائِطَةِ بِمَـرْكَزِ الفُـهُومِ والمَعَـانِي، وَنُـورِ الأَكْـوَانِ المُتَـكَوِّنَـةِ الآدَمِـي صَـاحِبِ الحَـقِّ الـرَّبَّانِي، البَرْقِ الأَسْطَعِ بِمُزُونِ الأَرْبَاحِ المَالِئَةِ لِكُلِّ مُتَعَرِّضٍ مِنَ البُحُورِ وَالأَوَانِي، وَنُـورِكَ اللاَّمِعِ الـذِي مَـلأْتَ بِهِ كَوْنَكَ الحَـائِطِ بِأَمْكِنَةِ المَـكَانِي،
اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى عَيْنِ الحَقِّ التِي تَتَجَلَّى مِنْهَا عُرُوشُ الحَقَـائِقِ عَيْــنِ المَـعَارِفِ الأَقْـوَمِ صِـرَاطِـكَ التَّـــامِّ الأَسْـقَــمِ، اللَّهُـمَّ صَـلِّ وَسَلِّـمْ عَلَى طَلْعَةِ الحَـقِّ بَالحَـقِّ الكَـنْزِ الأَعْـظَمِ إِفَـاضَتِـكَ مِنْـكَ إِلَيْــكَ إِحَـاطَـةِ النُّـورِ المُطَــلْسَــمِ صَلَّـى اللهُ عَلَيْـهِ وَعَـلَى آلِـهِ، صَـلاَةً تُعَرِّفُنَـا بِـهَا إِيَّـــاه
__
اللَّهُمَّ صَلِّ صَلاَةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلاَماً تَامًّا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ الْحَوَائِجُ وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُومٍ لَكَ
__
اللَّهُمَّ صَلَّى عَلَى مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا ذَكَرَهُ الذَّاكِرُونَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ الْغَافِلونَ
__
اللَّهُمَّ صلّ على مُحَمِّد وعلى آل مُحَمَّد وسلّم
__
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ السَّابِقِ لِلْخَلْقِ نُورُهُ وَرَحْمَةً لِلْعَالَمينَ ظُهُورُهُ عَدَدَ مَنْ مَضَى مِنْ خَلْقِكَ وَمَنْ بَقِيَ وَمَنْ سَعِدَ مِنْهُم وَمَنْ شَقِيَ صَلَاةً تَسْتَغْرِقُ الْعَدَّ وَتُحِيطُ بِالْحَدِّ صَلَاةً لَا غَايَةَ لَهَا وَلَا مُنْتَهَى وَلَا انْقِضَاءَ صَلَاةً دَائِمَةً بِدَوَامِكَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيمًا مِثْلَ ذَلِك
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَاجْزِ مُحَمَّداً عَنّا مَا هُوَ أَهْلُهُ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا عَلِمْتَ وَزِنَةَ مَا عَلِمْتَ و َمِلْءَ مَا عَلِمْتَ
اللَّهُمَّ صَلِّ وَ سَلِّم وَ بَارِك عَلَى سَيِّدِنَا وَ مولَاناَ مُحَمَّدٍ وَ عَلَى كٌلِ نَبِي وَ عَلَى جِبرِيلَ وَ عَلَى كٌل مَلَك وَ عَلَى اَبِي بَكْرٍ وَ عَلَى كٌل وَلِيٍّ
__
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ كَمَا لاَ نِهَايَةَ لِكَمَالِك َوَعَدَدَ كَمَالِه
__
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى رُوحِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْأَرْوَاحِ وَعَلَى جَسَدِهِ فِي الْأَجْسَادِ وَعَلَى قَبْرِهِ فِي القُبُورِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
__
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى الذّاتِ الْمُطَلْسَمِ وَاْلغَيْبِ الْمُطَمْطَمِ لاَهُوتِ الْجَمَالِ َناَسُوتِ اْلوِصَالِ طَلْعَةِ اْلحَّقِّ كنزِ عَينِ اِنْسَانِ اْلأزَلِ فىِ نَشْرِ مَنْ لَمْ يَزَلْ فىِ قَابَ نَاسُوتِ اْلوِصَالِ اْلاَقْرَبِ
اللَّهُمَّ صَلِّ بِهِ مِنْهُ فِيهِ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
__
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آدَم وَ نُوحٍ وَ إِبْرَاهِيمَ وَ مُوسَى وَ عِيسَى وَمَا بَيْنَهُمْ مِن النَّبِيّين وَالمُرْسَلِين صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلَامُهُ عَلَيهِمْ أَجْمَعِينَ
__
اللهم صلّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله
__
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا أَمَرْتَنَا أَنْ نُصَلِّيَ عَلَيهِ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا يَنْبَغِي أَنْ يُصَلَّى عَلَيهِ
__
اللّهُمَ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمّدٍ عَبدِكَ ونَبِيِّكَ ورَسُولِكَ النَبِىّ الأُمِّىّ وعَلَى آلِهِ وصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسلِيمَاً بِقَدرِ عَظَمَةِ ذَاتِكَ فِى كُلِّ وَقتٍ وحِين
__
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ السَّابِقِ لِلْخَلْقِ نُوْرُهُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ظُهُورُهُ عَدَدَ مَنْ مَضَى مِنْ خَلْقِكَ وَمَنْ بَقِيَ وَمَنْ سَعِدَ مِنْهُمْ وَمَنْ شَقِيَ صَلَاةً تَسْتَغْرِقُ الْعَدَّ وَتُحِيطُ بِالْحَدِّ صَلَاةً لَا غَايَةَ لَهَا وَلَا مُنْتَهَى وَلَا انْقِضاءَ وَتُنِيلُنَا بِهَا مِنْكَ الرِّضا صَلَاةً دَائِمَةً بِدَوَامِكَ بَاقِيَةً بِبَقائِكَ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اللَّذِي مَلَأْتَ قَلْبَهُ مِنْ جَلَالِكَ وَعَيْنَهُ مِن جَمَالِكَ فَأَصْبَحَ فَرِحاً مٌأَيَّداً مَنْصُوراً وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيماً
وَالْحَمْدُ لِلّهِ عَلَى ذَلِكَ
__
للَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد النَّبِيِّ الأُمِّيِّ جَزَى اللَّهُ عَنَّا مُحَمَّدً مَّا هُوَ اَهْلُه
__
السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ
__
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا فِي عِلْمِ الله صَلاَةً دَائِمَةً بِدَوَامِ مُلْكِ الله
__
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّد بِعَدَدِ كُلِّ دَاءٍ وَ دواءٍ   وَ بَارِك وَ سَلِّمْ عَليهِ وَعَلَىهَمْ كَثيرًا كثيرَا
وَالحَمْدُ لله رَبّ العَالَمِينْ
__
اللهم صلي و سلم على نبينا محمدٍ عليه السلام صلاةً تدوم و تهدى إليه ما مر الليال و طول الدوام
__
بِسْـــمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اَللـَّهُمَّ صَلِّ عَلى مَنْ مِنْـهُ انْــشَـقَّتِ اْلاَسْرَارُ *
وَانْـفَـلَـقَـتِ اْلاَنـــْـوَارُ * وَ فِيـهِ ارْتَــقَتِ الْحَقَائِـقُ *
وَ تَـنَزَّلَتْ عُلُومُ دَمَ   فَـاَعْجَزَ الْخَلآ ئــِقَ  *
وَلَهُ تَضَاءَلَتِ الْفُهُومُ فَلَمْ يُدْرِكْهُ مِنّاَسَابِقٌ وَ لاَ لاَحِقٌ *
فَرِيَاضُ الْمَلَكُوتِ باَزْهَارِ جَمَالِهِ مُونــِقَـةٌ *
وَ حِيَاضُ الْجَـبَرُوتِ بَفَيْضِ اَنـــْوَارِهِ مُتَدَفِّقَـةٌ  *
وَ لاَ شَىْءَ اِلاَّ وَهُوَ بِهِ مَنُوطٌ  *
اِذْ لَوْلاَ الْوَاسِطَةُ لَذَهَبَ كَمَـا قِـيلَ الْمَـوْسُـوطُ *
صَـلاَةً تَـلـِـيقُ بِكَ مِنْكَ اِلَـيْهِ كَمـَا هُـوَ اَهْلُـهُ *
اَللـَّهُمَّ اِنَّهُ سِـرُّكَ الْجـَامِـعُ الدَّالُّ عَلَـيْكَ
وَ حِجَابـُكَ اْلأَعْـظَمُ الْقۤــائِــمُ لَـكَ بَيـْـنَ  يَدَيـْكَ *
اَللـَّهُمَّ الـــْحِـقْنِى بِنَسَبِـِه وَ حَقِّـــقْنـِى بِحَسَبـِهِ*
وَعَــرِّفـــْنِى اِيـَّاهُ مَعْرِفــَةً اَسْلَمُ بِــهاَمِنْ مَــوَارِدِ الْجَهـْلِ *
وَاَكْــرَعُ بِــهَامِنْ مَــوَارِدِ الْـفَـضـْلِ *
وَ اَحْمـِلْنـِى عَـلَى سَبـِيلِـهِ اِلـىَ حَضْــرَتــِكَ  حَمْـلاً مَحْفـــُوفــًا بِنُـصْرَتـِكَ *
وَ اقْــذِفْ بِى عَلىَ الْـبـَاطِلِ فَـاَدْمـَغَـهُ *
وَ زُجَّ بِى فِى بِحـَارِ اْلأَحَـدِيــَّةِ *
وَ اَنـــْشُلـــْنِى مِنْ اَوْحـَالِ الــتَّــوْحـِيـدِ *
وَاَغْــرِقْــنِى فِى عَيـْنِ بَحْــرِ الْوَحــْدَةِ
حَتىَّ لاَ اَرَى  وَ لاَاَسْمَعَ  وَ لاَ اَجِدَ وَ لاَاُحِسَّ  اِلاَّ بِـهَا*
وَ اجْـعَلِ اللـَّهُمَّ الْحِـجَابَ اْلأَعْظَـمَ  حَيَاةَ رُوحِى *
وَ رُوحَـهُ سِـرَّ حَقِــيقَـتِى*
وَ حَقِـيـقَـتَهُ جَامِـعَ عَوَالِمـِى بِتَــحْقِــيقِ الـــْحَـقِّ اْلأَوَّلِ *
ياَاَوَّلُ ياَآخِـرُ ياَظَاهـِرُ  ياَبَاطِـنُ *
اِسْمَـعْ نِـدَائِى بِمـاسَمِعْـتَ بِـهِ نِدَاءَ عَـبْـدِكَ زَكَــرِيـَّاعَلَيــْهِ السَّلاَمُ *
وَ انْصُــرْنىِ بِكَ لَكَ * وَ اَيــِّدْنِى بِكَ لَكَ  *
وَ اجْـمَعْ بَـيْـنِى وَ بَيـْنَـكَ  وَ حُـلْ بَـيْنـِى وَ بَـيْــنَ غَـيْرِكَ
( اللهُ   اللهُ  اللهُ  )
( اِنَّ الَّـذِى فَرَضَ عَلَــيْكَ الْقُــرْآنَ لَــرَادُكَ اِلىَ مَعـَادٍ)
3 (  َربَّناَ آتِناَ ِمنْ َلدُنْكَ رَحْمَة ً وَ هَىِّءْ لَناَ مِنْ اَمْرِناَرَشَدًا  )
اِنَّ اللهَ وَ مَلۤـئِــكَتَهُ  يُصَلُّـونَ عَلىَ النــَّبِـىِّ ياَاَيــُّهَا الَّذِينَ آمَـنُوا صَــلُّوا عَلَيــْهِ وَ سَلِّـمـُوا تَسْلــِيمـًا
* وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
صلوة الفيضية
بِسْـــمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ اَفِضْ صِلَةَ صَلَوَاتِكَ وَسَلاَمَةَ تَسْليِمَاتِكَ عَلىَ اَوَّلِ التَّعَيُّناَتِ الْمُفاَضَةِ مِنَ الْعَمَاءِ الرَّباَّنىِ *
وَ خِرُ التَّنَزُّلاَتِ الْمُضَافَةِ اِلىَ النَّوْعِ اْلاِنْساَنِىِّ *
اَلْمُهاَجِرِ مِنْ مَكَّةَ  كَانَ اللهُ  وَلَمْ يَكُنْ مَعَهُ  شَـْئٌ ثاَنٍ *
اِلىَ الْمَدِينَةِ وَهُوَ اْلاۤنَ عَلىَ ماَ عَلَيْهِ كاَنَ مُحْصىِ عَوَالِمَ الْحَضَرَاتِ الْخَمْسِ فىِ وُجُودِهِ وَ كُلَّ شَـْئٍ اَحْصَيْنَاهُ فىِ اِمَامٍ مُبِينٍ *
وَرَاحِمَ ساۤئِلىِ اسْتِعْدَادَاتِهَا بِـنِداۤءِ وُجُودِهِ  وَماَ اَرْسـلْناَكَ اِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ * نُقْطَةُ الْبَسْمَلَةِ الْجَامِعَةِ لِمَا يَكُونُ وَكَانَ *
وَ نُقْطَةُ اْلاَمْرِ الْجَوَّالَةِ بِدَوآئِرِ اْلاَكْواَنِ *
سِرّ ِ الْهُوِيَّةِ فىِ كُلّ ِ شَـْئٍ سَارِيَةٌ *
وَ عَنْ كُلّ ِ شَـْئٍ مُجَرَّدَةٌ وَ عَارِيَة ٌ*
اَمِينِ اللهِ عَلىَ خَزآئِنِ الْفَواَضِلِ *
وَمُسْتَوْدِعِهاَ وَمُقْسِمِهاَ عَلىَ حَسَبِ الْقَوَابِلِ *
وَمُوَزِّعِهَا كَلِمَةِ اْلاِسْمِ اْلاَعْظَمِ *
وَفَاتِحَةِ الْكَنْـزِ الْمُطَلْسَم ِالْمَظْهَرِ اْلاَتَمِّ *
اَلْجَامِعِ بَيْنَ الْعُبُودِيَّةِ وَ الرُّبُوبِـيَّةِ وَ الْمَنْشَأِ اْلاَعَمِّ *
اَلشَّامِلِ لِـْلأِمْكَانِيَّةِ وَالْوُجُوبِيَّةِ الطَّوْدِ اْلأَشَمِّ الَّذِى لاَ َيُزَحْزِحُهُ التَّجَلّىِ عَنْ مَقَامِ التَّمْكِينِ *
وَالْبَحْرِ الْحِضَمِّ الَّذِى لَمْ تُعَكِّرْهُ جِيَفُ الْغَفَلاَتِ عَنْ صَفآءِ الْيَقِينِ *
الْقَلَمِ النُّورَانِىِّ الْجَارِي بِمِداَدِ الْحُرُوفِ الْعاَلِياَتِ *
وَالنَّفْسِ السَّارِي بِمَوآدِّ الْكَلِماَتِ التّاۤماَّتِ *
اَلْفيْضِ اْلاَقْدَسِ اْلأَقْدَسِ الذَّاتيِ الَّذِى تَعَيَّنَتْ بِهِ اْلأَعْياَنُ وَاسْتِعْداَداَتُهاَ *
مَطْلَعِ شَمْسِ الذَّاتِ فىِ اَسْمآءِ اْلأَسْماَءِ وَالصِّفاَتِ * وَمَنْبَعِ نُورُ اْلإِفَاضَاةِ فىِ رِيَاضِ النَّسَبِ اْلإِضَافَاةِ *
خِطِّ الْوَحْدَةِ بَيْنَ قَوْسَىِ اْلأَحَدِيَّةِ وَالْوَاحِدِيَّةِ *
وَوَاسِطَةِ التَّـنَزُّلِ اْلإِلۤهِىِّ مِنْ سَماۤءِ اْلأَزَلِـيَّةِ اِلىٰ اَرْضِ اْلأَبـَدِيَّةِ *
النُّسْخَةِ السُّغْرَى الَّتىِ تَفَرَّعَتْ عَنْهَا الْكُبْرَى وَالدُّرَّةِ الْبَيْضۤاءِ الَّتىِ تَنَزَّلَتْ اِلىَ يَاقُوتَةِ الْحَمْراۤء *
جَوْهَرِ الْحَوَادِثِ اْلإِمْكَانِيَّةِ الَّتىِ لاَ تَخْلوُا عَنِ الْحَرَكَةِ وَ السُّكُّونِ *
وَ مَادَّةِ الْكَلِمَةِ الْفَهْوَانِيَّةِ الطَّالِعَةِ مِنْ كِنِّ كُنْ اِلىَ  شَهَادَةِ فَيَكُونَ *
هَيُولىَ الصُّوَرِ الَّتىِ لاَ تَبْخَلىِ بِاَحَدٍ اِلاَّ مَرَّ ةً  لاَ اِثْنَيْنِ *
وَلاَ بِصُورَةٍ مِنْهَا  ِلأَحَدٍ مَرَّتَيْنِ قُرْاَنِ الْجَمْعِ الشَّامِلِ لِلْمُمْتَنِعِ وَالْعَدِيمِ
*وَ فُرْقَانِ الْفَرْقِ الْفَاصِلِ بَيْنَ الْحَادِثِ وَالْقَدِيـمِ *
صۤائِمِ نَهَارٍ اِنّىِ اَبِيتُ عِنْدَ رَبّىِ *
وَ قآئِمِ لَيْلٍ تَنَامُ عَيْنَاىَ وَلاَ يَـنَامُ قَلْبِى *
وَاسِطَةِ مَا بَيْنَ الْوُجُودِ وَالْعَدَمِ مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِياَنِ *
وَ رَابِطَةِ الْحُدُوثِ بِالْقَدِيمِ بَيْـنَهُمَا بَرْزَخٌ لاَ يَبْغِياَنِ  *
فَذَالِكَ دَفْـتَرُ اْلأَوَّلِ وَاْلآخِرِ*
وَ مَرْكَزُ اِحَاطَةُ اْلبَاطِنِ وَ الظَّاهِرِ *
حَبِيبُكَ الَّذِى اسْتَجْلَبْتَ بِهِ جَمَالَ ذَاتِكَ عَلىَ مِنَصَّةِ تَجَلِّـيَاتِكَ *
وَ خَلَعْتَ عَلَيْهِ خِلْعَةَ الصِّفَاتِ وَ اْلأَسْمۤاءِ
وَتَوَجْـتَهُ بِتَاجِ الْخِلاَفَةِ الْعُظْمىَ *
وَ اَسْرَيْتَ بِجَسَدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ اِلىَ الْمَسْجِدِ اْلاَقْصىَ *
حَتىَّ انْـتَهىَ اِلىَ سِدْرَةِ الْمُنْـتَهَا *
وَ تَرْقىَ اِلى قَابَ قَوْسَيْنِ اَوْ اَدْنىَ *
فَأَسَرَّ فُـؤَآدَهُ بِشُـهُودِكَ حَيْثُ لاَ صَبَاحَ وَ لاَ مَسۤاءَ *
مَا كَذَبَ الْفُؤَآدُ مَا رَأَىٰ *
وَ اُقِرَّ بَصَرَهُ بِوُجُودِكَ حَيْثُ لاَ خَلاَ وَ لاَ مَلاَ مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَ مَا طَغىٰ * صَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ صَلوَةً تُصَلِّ بِهَا فَرْعىِ اِلىَ اَصْلىِ  *
وَ يَصِلُ بَعْضىِ اِلىَ كُلّىِ *
لِتَـتَّحِدَ ذَاتىِ بِذَاتِهِ وَصِفَاتىِ بِصِفَاتِهِ وَتُـقِرُّ الْعَيْنُ بِالْعَيْنِ*
وَ يَفِرُّ الْبَيْنُ مِنَ الْبَيْنِ وَ سَلِّمْ عَلَيْهِ سَلاَماً اَسْلَمُ بِهِ فىِ مُتَابِعَتِهِ مِنَ التَّخَلُّفِ
وَ فىِ طَرِيقِ شَرِيعَتِهِ مِنَ التَّعَسُّفِ *
ِلاَفْـتَتِحَ بَابَ مَحَـبَّتِكَ اِيَّاىَ بِمِفْتاَحِ شَرِيعَتِهِ وَ اَشْهَدَكَ فىِ حَوَاسّىِ وَ اَعْضۤائيِ مِنْ مِشْكَاةِ شَرْعِهِ وَ طَاعَتِهِ *
وَ اَدْخُلَ وَرۤاءَ حِصْنِ لآ اِلۤهَ اِلاَّ  اللهُ وَ فىِ اَثـَرِهِ خِلْعَةُ لىِ مَعَ اللهِ *
اِذْ هُوَ بَابُكَ الَّذِى مَنْ لَمْ يَقْصُدْكَ مِنْهُ سُدَّتْ عَلَيْهِ الطُّرُقُ وَاْلأَبْوَابُ *
وَرُدَّ بِعِصَاةِ اْلأَدَبِ اِلىَ اصْطَـبْلِ الدَّوَابِّ
اَللَّهُمَّ يَا رَبِّ يَا مَنْ لَـيْسَ حِجَابُهُ اِلاَّالّنُورُ وَلاَ خَفاَهُ اِلاَّ شِدَّةُ الظُّهُورِ
اَسْأَلُكَ بِكَ فىِ مَرْتَـبَةِ اِطْلاَقِكَ عَنْ كُلِّ تَقْيِيدٍ *
اَلَّتىِ تَفْعَلُ فِيهَا مَا تَشۤاءُ وَ مَا تُرِيدُ وَ بِكَشْفِكَ عَنْ ذَاتِكَ بِلْعِلْمِ النُّورِيِّ *
وَتَحَوُّلـِكِ فىِ حَضْرَتِ صُوَرِ اَسْمۤائِكَ وَ صِفَاتِكَ بِلْوُجُودِ الصُّوَرِيِّ *
اَنْ تُصَلِّىَ عَلىَ سَـيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تَكْحَلُ بِهاَ بَصِيرَتىِ بِالنُّورِ الْمَرْشُوشِ فىِ اْلأَزَلِ  ِلأَشْهَدَ فَنآءَ مَا لَمء يَكُنْ وَ بَقۤاءَ مَنْ لَمْ يَزَلْ *
وَ أَرَى اْلأَشْياَءَ كَمَا هِىَ فىِ اَصْلِهاَ مَعْدُومَةً مَفْقُودَةً *
وَكَوْنِهاَ لَمْ تَشُمُّ رَايِحَةَ الْوُجُودِ فَضْلاً عَنْ كَوْنِـهاَ مَوْجُودَةً *
وَ اَخْرِجْنىِ اللَّهُمَّ بِالصَّلاَةِ عَلَيْهِ مِنْ ظُلْمَةِ أَناَنِـيَّتىِ اِلىَ النُّورِ *
وَ مِنْ قَـبْرِ جِسْماَنِـيَّتىِ اِلىَ جَمِيعِ الْحَشْرِ وَ فَرْقِ النُّشُورِ *
وَ اَفِضْ عَلَىَّ مِنْ سَمۤاءِ تَوْحِيدِكَ اِيَّاكَ مَا تُطَهِّرُنىِ مِنْ رِجْسِ الشِّرْكِ وَ اْلإِشْرَاكِ * وَاَنْعِشْنىِ بِالْمَوْتَةِ اْلاُولىَ وَالْوِلاَدَةِ الثّاَنِيَةِ *
وَاَحْيِنىِ بِالْحَياَةِ الْباَقِيَةِ فىِ هۤذِهِ الدُّنياَ الْفاَنِيَةِ *
وَ اجْعَلْ لىِ نُورًا اَمْشىِ بِهِ فىِ النّاَسِ *
فَأَرَى بِهِ وَجْهَكَ اَيْنَمَا تَوَلَّيْتُ بِدُونِ اِشْتِباَهٍ وَ لاَ اِلْتِباَسٍ *
ناَظِرًا بِعَيْنىِ الْجَمْعِ وَ الْفَرْقِ *
فاَصِلاً بَيْنَ الْباَطِلِ وَ الْحَقِّ *
دَالاًّ بِكَ عَلَيْكَ وَهاَدِيًا بِاِذْنِكَ اِلَيْكَ ياَ اَرْحَمَ الرّاَحِمِينَ *
صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تَتَقَبَّلُ بِهاَ دُعاَئىِ وَ تُحَقِّقُ بِهاَ رَجۤائىِ*
وَ عَلىَ اَلِهِ اَلِ الشُّهُودِ وَ الْعِرْفاَنِ *
وَ اَصْحاَبِهِ اَصْحاَبِ الذَّوْقِ وَ الْوِجْدَانِ *
مَا انْتَشَرَتْ  طُرَّةُ   لَيْلِ الْكِياَنِ *
وَ اسْـتَفَرَ جَبِينَ الْعِياَنِ *
آمِينْ وَ سَلاَمٌ عَلىَ الْمُرْسَلِينَ
*وَ الْحَمْدُ لله رَبِّ الْعاَلَمِينَ
بِسْـــمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلىٰ الطَّلْعَةِ الذّاتِ الْمُطَلْسَمِ
وَاْلغَيْثِ الْمُطَمْطَمِ وَاْلكَمَال اْلمُكَتَّمِ
لاَهُوتِ الْجَمَالِ وَناَسُوتِ اْلوِصَالِ
طَلْعَةِ اْلحَّقِّ كَثُوبُ اِنْسَانِ اْلاَزَلِ [كَنْزِ هُوِيَّةِ اِنْسَانِ عَيْنِ اْلاَزَل]
فىِ نَشْرِ مَنْ لَمْ يَزَلْ مَنْ أَقَمْتَ بِهِ
نَوَاسِيتَ اْلفَرْقِ فىِ قَابَ نَاسُوتِ اْلوِصَالِ اْلاَقْرَبِ اِلىٰ طُرُقِ الْحَقِّ
فَصَّلِّ اللَّهُمَّ بِهِ فِيهِ مِنْهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً
وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ

بِسْـــمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

اَللَّهُمَّ صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أَكْمَلِ مَخْلُوقَاتِكَ
وَسَيِّدِ أَهْلِ أَرْضِكَ وَأَهْلِ سمَاَوَاتِكَ النُّورِ اْلأَعْظَمِ وَالْكَنْـزِ اْلمُطَلْسَمِ وَالْجَوْهَرِ اْلفَرْدِ وَالسِّرِّ الْمُمْتَدِّ ،
الَّذِي لَيْسَ لَهُ مِثْلُ مَنْطُوقٍ وَلاَ شِبْهَ مَخْلُوقٍ وَارْضَ عَنْ خَلِيفَتِهِ فِي هَذَا الزَّمَانِ مِنْ جِنْسِ عَالَمِ اْلإِنْسَانِ ،
اَلرُّوحِ اْلمُتجَسَّدِ وَاْلَفَرْدِ اْلمُتَعَدَّدِ حُجَّتِ اْللهِ فيِ اْلأَقْضِيَةِ وَعُمْدَةِ اللهِ فِي اْلأَمْضِيَةِ ،
مَحَلِّ َنظَرِ اللهِ مِنْ خَلْقِهِ ،
مُنَفَّذِ أَحْكَامِهِ بَيْنَهُمْ بِصِدْقِهِ ،
اْلمُمْدِدِ ِللْعَوَالِمِ بِرُوحَانِيَتِهِ الْمُفِيضِ عَلَيْهِمْ مِنْ نُورِ نُورَانِيَّتِهِ ،
مَنْ خَلَقَهُ اللهُ عَليَ صُورَتِهِ وَأَشْهَدَهُ أَرْوَاحَ مَلاَئِكَتِهِ ،
وَخَصَّصَهُ فِي هَذَا الزَّمَانِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ أَماَنٌ فَهُوَ قُطْبِ دَائِرَةِ الْوُجُودِ ،
وَمَحَلِّ السَّمْعِ وَالشُّهُودِ ،
فَلاَ تَتَحَرَّكُ ذَرَّةٌ فِي اْلكَوْنِ إِلاَّ بِعِلْمِهِ وَلاَ تَسْكُنُ إِلاَّ بِحُكْمِهِ ،
لِأَنَّهُ مَظْهَرُ الْحَقِّ وَمَعْدَنِ الصِّدْقِ
اَللَّهُمَّ بَلِّغْ سَلاَمِي إِلَيْهِ وَأَوْقِفْنِي بَيْنَ يَدَيْهِ ،
وَأَفِضْ عَلَيَّ مِنْ مَدَدِهِ وَاحْرِسْنِي بِعَدَدِهِ وَانْفَخْ  ِفيَّ مِنْ رُوحِهِ ،
كَيْ أَحْيَا بِرُوحِهِ َوِلأَشْهَدَ حَقِيقَتِي عَلَي التَّفْصِيلِ ،
فَاَعْلَمَ بِذَلِكَ الْكَثِيرِ وَاْلقَلِيلِ ،
وَاَرَي عَوَالِمَهُ اْلغَيْبِيَّةِ تَتَجَلِّي بِصُوَرِهِ الرُّوحَانِيَّةِ عَلَي اخْتِلاَفِ اْلمَظَاهِرِ ، ِلأَجْمَعَ بَيْنَ اْلأَوَّلِ وّاْلآخِرِ وَالْبَاطِنِ وَالظَّاهِرِ ،
فَأَكُونَ مَعَ اللهِ آلِهِ بَيْنَ صِفَاتِهِ وَأَفْعَالِهِ ،
لَيْسَ لِي مِنَ اْلأَمْرِ شَـْئٌ مَعْلُومٌ وَلاَ جُزْءٌ مَقْسُومٌ
فَاَعْبُدَهُ بِهِ فِي جَمِيعِ اْلأَحْوَالِ ،
بَلْ بِحَوْلٍ وَقُوَّةٍ ذُو اْلجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ
اَللَّهُمَّ يَا جَامِعَ النَّاسِ لِيَومٍ لاَ رَيْبَ فِيهِ
اِجْمَعْنِي بِهِ وَعَلَيْهِ وَفِيهِ حَتىَّ لاَ أُفاَرِقَهُ فيِ الدَّارَيْنِ ،
وَلاَ انْفِصِلَّ عَنْهُ فِي الْحَالَيْنِ بَلْ أَكُونَ كَأَنيِّ إِياَّهُ ،
فِي كُلِّ أَمْرٍ تَوَلاَّهُ مِنْ طَرِيقِ اْلإِتِّبَاعِ وَاْلاِنْتِفَاعِ ،
لاَ مِنْ طَرِيقِ اْلمُمَاثَلَةِ إِلَيْهِ وَاْلاِرْتِفَاعِ
وَاَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَي اْلمُسْتَجَابَةَ
أَنْ تُبَلِّغَنِي ذَلِكَ مِنَّةً مُسْتَطَابَةً
وَلاَ تَرُدَّنِي مِنْكَ خَائِبٌ وَلاَ مِمَّنْ لَكَ نَائِبٌ
فَإِنَّكَ اْلوَاجِدُ الْكَرِيمُ وَأَنَا اْلعَبْدُ اْلعَدِيمُ
وَصَلَّي اللهُ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَي آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ
وَ الْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعاَلَمِين

Not: Bazen Büyük Dosyaları tarayıcı açmayabilir...İndirerek okumaya Çalışınız.

Benzer Yazılar

Yorumlar